سعود بن نايف يدشن المخطط العام لمطار الملك فهد الدولي ويفتتح حزمة مشاريع تطويرية بـ 1.6 مليار ريال
عبدالعزيز الموسى يحصد الدكتوراه من جامعة المنصورة
زلزالان قبالة روسيا وتحذير من تسونامي
إطلاق البيئة التجريبية لـ توكلنا لتمكين القطاع الخاص من تقديم خدماته عبر منصة موحدة
إحباط تهريب 19 كيلو حشيش في عسير
وظائف شاغرة في هيئة الطيران المدني
وظائف شاغرة بـ فروع الخطوط القطرية
الكمثرى ثمار من ذهب على أرض تبوك بـ 750 طنًا سنويًا
من التأهيل العسكري إلى الثقافة الوطنية.. الدفاع تصدر عددًا شاملًا يواكب المتغيرات العسكرية والأمنية
القبض على مخالفين لتهريبهما 180 كيلو قات في جازان
هل علمتم أن أصل الجمال سمينة؟!
هل علمتم أن مَن تغنى شعراءُ الجاهلية بوصفها الأجمل هي سمينة؟!
هل علمتم أن العرب قديماً كانوا يعشقون المرأة السمينة الخصبة وقد كتب عنها الكثير؟
قيل: “السِّمن نصف الحسن، وهو يستر كل عيب في المرأة وُيبدي محاسنها”.
وأيضاً:
ومأكمة يضيق الباب عنها
وكشحا قد جننت به جنونا.
فمنذ القدم تميزت نساءُ العرب عن النساء الأخريات باكتناز أجسادهن وامتلائها، وخصوبتهن العالية وجمال عيونهن العربية الأصيلة!
يقول عمر بن أبي ربيعة متغزلاً:
إذا ما دعت أترابها فاكتنفنها
تمايلن أو مالت بهن المآكم
ونعم المرأة السمينة لها مَن يفضلها!
بحسب دراسة أقيمت في واشنطن
%80 من الرجال لا يمانعون بزيادة الوزن
%85 من الرجال يرون أن المرأة السمينة أقل نكداً!
%70 من الرجال لا يهتمون بشكل المرأة إنما بداخلها
وقد خلصت الدراسة إلى أن المرأة السمينة هي مَن تمتلك أفضل الصفات!
لست منحازة للمرأة السمينة.. لكن عليها معرفة قدر نفسها.. وأن يصبح لديها الوعي الكامل بأنها قد تكون مثالية حتى مع سمنتها الطبيعية. وأن لا تقلد ما هو غير حقيقي أو ملموس في الوسائل الإعلامية! وأن لا يصبح الهاجس الأول.. ” ميزان! بقدر أن يصبح الهاجس الأكبر هو الصحة والحيوية والمحافظة عليهما.
ولا ننسى أن هنالك فرقاً بين السمنة العادية بزيادة بعض من الوزن وبين السمنة المفرطة، التي قد تتخطى المعقول وتجلب المتاعب الصحية الكبيرة.
وعلينا كنساء بموازنة الأمور دوماً حتى النحيلات منا!
وذلك لا يتحقق إلا بممارسة النشاطات الرياضية المتعددة التي قد تحمي من الأمراض والمشي دورياً والذي يساعد في تحسين صحة القلب واستغلال ذلك التقدم الملحوظ في توفر الأندية النسائية المنتشرة في بلادنا حديثاً لنتساعد في المحافظة على تاج الصحة والأنوثة في آن واحد.
لتصبحي أنثى “عربية” عصرية