ركض والحراس خلفه.. ماكرون يخرق البروتوكول الأمني في الصين
السعودية تفوز على جزر القمر بثلاثية
تنبيه من سفارة السعودية لدى إثيوبيا للمواطنين بشأن فيروس ماربورغ
أمطار غزيرة على سكاكا و3 محافظات في الجوف حتى الأربعاء
سريلانكا.. حصيلة ضحايا الفيضانات ترتفع إلى 607 قتلى
ضبط مواطن أشعل النار في غير الأماكن المخصصة لها بمحمية الملك عبدالعزيز
سناب شات ممنوع في روسيا
قرعة كأس العالم 2026.. المنتخب السعودي في المجموعة الثامنة مع إسبانيا وأورغواي
السعودية و7 دول تدين تصريحات إسرائيل بشأن معبر رفح وترفض محاولات تهجير الشعب الفلسطيني
ترامب يحصل على جائزة فيفا للسلام
يقال لمن يحب و يعشق بأن الحب اعماه عن عيوب الحبيب و يقال بأن الجنون افقد الحب البصر و هم يلعبون في لعبه الغميضة و لكن لم يعمي عيني الحب أنما سمعت اذان الفجر فحاولت جاهدة أن افتح عيني و لكني لم استطع .. ليس من شده النعاس و لكن فقدت بصري الا قليل .. بت التمس الاشياء من حولي .. ذهبت فوراً للمستشفى و تم تشخيص الحالة على أنها احتقان في العين ..
و السبب في ذلك استخدام ادوت تجميل غير صحيه .. و بالفعل بالأمس ذهبت إلى احدى صالونات التجميل و أقسم بالله بأني استخدمت مستحضرات تجميلي الخاصة لعدم ثقتي بنظافة هذه الصالونات و لكني نسيت الكحل .. فوضعت لي العاملة كحل من الصالون ..
و هو ما سبب لي المأساة و انعمت عيني ..!!
فمن اشكو هذه الصالونات ؟ للمحكمة أم للبلديات ؟
و لماذا رغم كثرة المشاغل النسائية و الصالونات لم تستحدث البلدية وظيفة مفتشه نسائية لمراقبة تلك المحلات ؟!
من يراقب مستوى نظافتها و من يتابع مدة انتهاء مستحضرات التجميل و تلوين الشعر و مدى مطابقه البوتكس للمعايير و المواصفات !!
من يتأكد من أن العاملات متخصصات في العمل في صالونات التجميل و لسن خادمات ؟!!
لذلك نأمل من وزارة العمل أن تناقش البلديات و تستحدث وظائف مراقبات فتوجد فرص وظيفية و كذلك تحمي المواطنات ..
همسه :
لم اعد استخدم مستحضرات التجميل منذ انعمت عيني قبل ثلاث سنوات ليس بسبب ما حصل و لكن لأنه ليس هناك ما اخفيه فجمال روحي هو مرأتي الحقيقة ..
*فاطمة العبدالله
A.S.S
مقال رووووووعه يا فاطمه
محمد العوني
نعم جمال الروح هو المرأة الحقيقية .
سلمت أناملك ..
ناصر بن حسين
فاطمة العبدالله
ــــــــــــــ
حمداً لله على (سَلامتك حنّا بخير وسلامة).
وشُكراً لرسالتكِ المتهندمة بالـ خوف عَلى غيرك
من أكل (المطبّ) كما اكلتيه وكان لكِ عِبرة، وعَبرة من خِلال : مقالكِ .
للأسف بات كُل شيء (مُقلّد)، وترويجيّ بحت!
ليس له مِعيار، ولا يوجد خلفه “رَقيب” في زمن: دقّ الرقبة،!
لذا انصحكِ باستخدام أصبعكِ
فـ هو أحقّ بعينكِ، فإن أصاب فـ (فدا راسه يا شيخة)
وإن أخطأ : طقطقيه قلقاً،،!
مُوفقة..
(بصمة إبهام)
/