طرح مزاد اللوحات الإلكتروني عبر أبشر غدًا
قوات الدفاع المدني تواصل استعداداتها في مشعر مزدلفة
سلمان للإغاثة يوفر 25 ألف جرعة من لقاح الحمى الشوكية للحجاج السوريين
6 نصائح ذهبية للطلاب للاستعداد لاختبار دراسي بنجاح
هل يحتفظ رونالدو بلقب الهداف للموسم الثاني تواليًا؟
الداخلية تصدر قرارات إدارية بحق 15 شخصًا لنقلهم 61 مخالفًا لا يحملون تصاريح الحج
القبض على مقيمين نشرا إعلانات حملات حج وهمية ومضللة
منافسة مشتعلة بين الدوسري وديابي على صدارة صناع اللعب
وزير السياحة يقود ورشة عمل لإطلاق برنامج صيف السعودية 2025
رئاسة الحرمين تعضد مسار الدروس العلمية وتطلق أول بث مباشر صوتي ومرئي
بالأمس القريب ظهر لنا الكونجرس ومن أمام وسائل الإعلام العالمية بتقرير تم تزويده به من CIA عن مقتل خاشقجي- رحمه الله- تقرير أشبه بحكايات الأطفال الخيالية، والتي تُروى لهم قبل نومهم لتساعدهم للتحليق في أحلامهم بما سمعوه قبل النوم!
فأكاد أجزم أن من صاغه وأعده ونسقه وكتبه ما هو إلا حاقد على المملكة العربية السعودية بأميرها الشاب محمد بن سلمان؛ فقد احتوى على مغالطات وافتراضات وتخيلات صُنعت من نسيج خيالهم، البعيدة كل البعد عن الواقع! ولا يمكن أن يرتقي لأن يكون تقريرًا وينشر للعالم!
فحكومتنا الرشيدة مُنذ تلك اللحظات المؤسفة قد بدأت بإجراءات البحث في حيثيات القضية وملاحقة من فعلها، وتم بالفعل محاكمتهم، وإظهار تلك النتائج على الملأ! ولم يكتفِ سمو سيدي ولي العهد بذلك القدر، بل ظهر في تصريح تلفزيوني لإحدى وسائل الإعلام العالمية يطلب منهم إظهار الأدلة والمزاعم التي يتفوهون بها! ولكن ذلك لم يحدث فهي أشبه بالسراب الذي يحسبه الظمآن ماء.
حتى إن الكارهين لهذه البلاد ولملكها وأميرها الشاب- حفظهما الله- ضاقت بهم الأرض ذرعًا من هذا التقرير.
فقد كانوا يمنّون النفس بأن يجدوا فيه ما قد يشفي غليل الكره والحقد في نفوسهم لقائد الرؤية محمد بن سلمان. ومما يثلج الصدر ويبعث في النفس السرور والسعادة ما شاهده الجميع من تلك اللحمة بين الشعب وأميرها المحبوب، بكلمات سطرها ونثرها شعب- جبال طويق –عبروا فيها عن وقوفهم وحبهم لأميرهم وأن ما يمس شخصه الكريم إنما يمسهم قبل ذلك.
وختامًا، حفظ الله لنا قيادتنا، وأدام الله عزهم، ونصرهم على أعدائهم.
* كاتب ومهتم بتنمية وتطوير الشخصية.
@TurkiAldawesh
حسام
اقل شىء قطع العلاقات مع أمريكا وطرد السفير
talaat
بالفعل أرى خيال فاشل ومفضوح من قبل الإدارة الأمريكية لفتح باب للتحرش ومحاولة لمدخل فرض الوصاية والتنويه بالتهديد والمحاسبة . وهذا ليس المنوط به المملكة السعودية فقط، ولكنه تلميح لباقي الدول العربية وخاصة الخليجية على أسلوب التعامل معها . وهذه بداية خربة و على الدول العربية جميعاً التصدي لهذا التلويح بالمحاسبة باسم حقوق الإنسان بمنظورهم الأعمى . والذي ينوط في الأساس عدم التدخل في الشئون الداخلية للدول ورسم سياستها والتي هي أدرى بها عن غيرها .