السفارة لدى فيتنام للمواطنين: احذروا المنخفض المداري
المنافذ الجمركية تسجل 1541 حالة ضبط خلال أسبوع منها مخدرات وأسلحة
فرصة استثمارية لإنشاء وتشغيل بيوت محمية وزراعة مائية في تبوك
الأحساء أعلى درجة حرارة اليوم بـ47 مئوية والسودة 15
مجتمع وصل يختتم أسبوع المهارات الإعلامية بمجموعة ورش تخصصية
ضبط 23167 مخالفًا لأنظمة الإقامة والعمل وأمن الحدود خلال أسبوع
سلمان للإغاثة يوزّع مساعدات غذائية وإيوائية للنازحين من السويداء إلى درعا
الرئاسة السورية تعلن وقفًا شاملًا لإطلاق النار بالسويداء
3 خطوات للاستفادة من خدمة بياناتي المطورة في أبشر
فعلة قد تؤثر على أهلية حساب المواطن
ضباع برية أو كالأسود الضارية، همهم اصطياد الناس واللعب بمشاعرهم، يعرضون أنفسهم على أنهم الطيبون الأنقياء الذين لم يجدوا مَن يُقدرهم أو يرأف لحالهم، ولو فتشت في قلوبهم لما وجدت للعاطفة فيها من سبيل، لا يملكون من العاطفة سوى صورة عرضوها أو شعار كتبوه، (أسير الحزن) (ليه يا دنيا تبكيني)، (جريحة الزمان) وعلى هذه الشاكلة مما لا يخطر على بال.
كلها كذب، ولكني في يوم من الأيام تأثرت بها وأعمَلت في نفسي عمائلها، فمهما بلغ الإنسان من نباهة تمر عليه أطوار تشمله فيها السذاجة.
اليوم لا أهتم بهذه الشعارات والعبارات ولا أتأثر بها؛ بل إني في أكثر الأحوال أشعر بالحنق تجاهها، ولا أُلام في ذلك إذ أتذكر أنها عبثت في مشاعري يوماً دون وجه حق.
إخوتي وأحبتي أصحاب القلوب الصادقة، لا تلتفتوا إلى أسير الحزن وجريحة الزمان؛ فإنهم قساة ولا يستحقون منكم ذلك.