النفط يتجه لأول خسارة أسبوعية منذ أبريل
خطوات وشروط تعديل الأجر في نظام حماية الأجور
تدريس الهيب هوب في مدارس المغرب!
أنظمة تقنية متقدمة تضمن جودة الخدمات الصحية للحجاج في المدينة المنورة
توقعات الطقس اليوم: رياح وغبار على 7 مناطق
الداخلية تصدر قرارات إدارية بحق 12 شخصًا لنقلهم 33 مخالفًا لا يحملون تصاريح الحج
وظائف شاغرة في شركة الطائرات المروحية
وظائف شاغرة بـ شركة رتال للتطوير
الاتفاق يقلب الطاولة على الأهلي ويفوز بثلاثية
وظائف شاغرة لدى برنامج التأهيل والإحلال
لفهم طبيعة وأهمية المجتمعات البشرية في حياة وتفاعلات الأفراد والجماعات يورد أستاذ علم الاجتماع المميّز الدكتور محمد أسعد نظامي – رحمه الله – في كتابه “قراءة المجتمعات” مقولة تأسيسية للفهم تشير إلى أن (الإنسان مدني بالضرورة)، وجاء بها كتطوير وتفضيل معرفي مهم مقابل مقولة الفيلسوف المؤسس أرسطو التي أورد فيها أن: (الإنسان مدني بطبعه) ؛ وتأتي هذه المقولة كتطوير دقيق للمقولة التي جاء بها أرسطو في وصفه واقع حياة وعلاقات وتفاعلات الإنسان ضمن أنساق المجتمعات البشرية.
ولو تمعّن المرء في وقائع وتداعيات الحياة الاجتماعية عموماً لوجد مقولة (الإنسان مدني بالضرورة) هي الأدق لوصف تفاعلات وعلاقات الأفراد والجماعات بالمجتمع، وسبرها بمختلف صورها ونماذجها ؛ فالإنسان لا تستقيم حياته ولا تتحقق احتياجاته ورغباته إلا بتفاعله وعلاقاته واندماجه ضمن أنساق المجتمع وجماعاته المتعددة كضرورات حياتية مهمة ومتكاملة، وليس طبعاً أو طبيعة فقط.
ابوعبدالله
رائع و مبدع و مميز كعادتك دائماً 👍