قدوم 755,344 حاجًّا من خارج السعودية عبر المنافذ الدولية حتى نهاية يوم أمس
إغلاق جزئي لعدد من طرق حائل بهدف تطويرها
وزارة الدفاع تطلق حزمة مبادرات الإمداد لدعم الجاهزية وتعزيز الكفاءة التشغيلية
مؤشر سوق الأسهم السعودية يغلق منخفضًا عند مستوى 11188 نقطة
طيران ناس يتسلم رابع طائرة جديدة في 2025 من طراز A320neo
رياح نشطة وأتربة مثارة على منطقة تبوك حتى الـ7 مساءً
السفير الصالح يتفقّد صالة مبادرة طريق مكة في مطار محمد الخامس
المياه تدعم الموسم السياحي في عسير بمشروعين كُلفتهما 60 مليون ريال
717 ألف حاج يصلون إلى السعودية عبر كافة المنافذ
هزة أرضية جديدة في مصر
عندما عاد الربيع عادت أحاسيس الربيع القديمة، عاد البستان يزهو والفراشات تلهو والعصافير تغني وتشدو، عادت الحياة لنفسي من جديد عادت القيمة للأشياء من حولي، ذبل التوتر والتعاسة والشعور الشحيح بالرضاء، بدأت لنفسي وكأنني أقرأ وأطالع كل يوم آلاف الأوراق يا لها من لحظات ثرية في حياتي.
التفتُ يميناً ويساراً وإذا بشيء لم يتغير، يا لها من نزوة خيال حالمة أخذتني إلى حيث أتأمل وأرقب، إلى ذلك الصديق الثري الممتلئ بالقيمة والتجارب والمعرفة والفهم، والتي تسربل عليّ آفاقها وروائعها وديباجها وخمائلها، وأكون كمن يولد من جديد.
نحتاج إلى هذه اللحظات والساعات لنعيشها مع أصحاب القيمة والفهم وغزارة الفكر والتقوى؛ حتى يثروننا ويدفعونا للأمام بدلاً من أن يهدمونا ويأخرونا أكثر مما نحن متأخرون.
مللنا النقد والاتهامات التي تترى، والتجريح والكلام الذي لا طائل منه، وكل شيء يفضي إلى التعاسة والتدهور والضياع والتأخر، فلذلك أعطش وأعطش وأعطش إلى السقيا، فرحماك يا رب.