الذكاء الاصطناعي يسهم بـ 142 مليار دولار سنويًا في الاقتصاد
لأول مرة بالمملكة والعالم.. “التخصصي” ينجح في استئصال ورم دماغي باستخدام الروبوت
ترمب: وقف إطلاق النار في غزة ما زال قائمًا
البيئة تطرح فرصتين للاستثمار في قطاع المتنزهات الوطنية بمكة المكرمة
تسجيل 184 موقعًا تراثيًا وأثريًا وعمرانيًا جديدًا بهيئة التراث في الباحة
أمير الرياض يستقبل الهزري المتنازل عن قاتل ابنه ويشيد بموقفه
عادات صحية بعد الـ 60 تعزز الصحة والمناعة
عطل في “أمازون ويب سيرفيسز” يشل سناب شات
ضبط مواطن مخالف بمحمية الملك عبدالعزيز الملكية
ضبط مواطن لارتكابه مخالفة الشروع في الصيد دون ترخيص بتبوك
يعتبر الموظف هو الداعم الحقيقي لعجلة التطور والتنمية في الشركات، وهو أساس قوي لزيادة الإنتاجية، بل إنه لا يمكن أن نتصور نجاحات بدون موظفين يقفون وراء هذه النجاحات.
يمر الموظف خلال رحلته بالعديد من المراحل، منها استكشاف بيئة العمل وإثبات وجوده أمام مرؤوسيه، وأيضًا بين مخالطة الموظف الإيجابي الذي هو شعلة من الحماس والحيوية والعطاء، متقنًا لعمله ونقيضه الموظف السلبي فتراه سلبيًّا في عمله، فهو يؤخر العمل ولا يكترث به، وإن قام به ففيه من العيوب والأخطاء ومبدأه في العمل ما لم ينجز اليوم ينجز غدًا، وما لم ينجز غدًا ينجز بعد شهر، ويرى نفسه أنه ضحية للآخرين، ويعمل ما في وسعه في سبيل إبعاد السوء عن نفسه.
التركيز على سعادة الموظف مهم ومهم جدًّا في خلق بيئة عمل إيجابية توثر بشكل واضح على إنتاجية الموظف وولائه وأيضًا على رفع قيمة المنشأة، من خلال تفعيل البرامج والأنشطة التي تعزز من نشر الإيجابية والسعادة بين الموظفين؛ مما يؤدي ذلك إلى إتاحة بيئة عمل إيجابية تنقل السعادة بين الموظفين.
في الختام إذا ما أرادت الشركات زيادة مستوى أداء موظفيها عليها أن تركز على سعادتهم.
عالي المطيري
فعلا الموظف وقود الاقتصاد .. ولابد خلق البيئه المناسبة له ..
بوركت اخوي رايد