القبض على مخالفَيْن لتهريبهم 17 كيلو قات في عسير
الزهور الموسمية في عسير تعزز جودة العسل وتحدد خصائصه الطبيعية
النفط يسجل أعلى مستوى في 3 أسابيع
مؤشر سوق الأسهم السعودية يغلق منخفضًا عند مستوى 11213.59 نقطة
الفرق بين درجتي الحرارة الكبرى والصغرى ومتى تُقاسان
الشمس تتعامد على الكعبة المشرفة غدًا
الغذاء والدواء تُعلِّق تسجيل مصنع أوروبي بعد رصد تجاوزات حرجة في التصنيع الدوائي
6,551 ميجاواط سعة مشاريع الطاقة المتجددة المُشغلّة حتى نهاية 2024م
إغلاق مطار لندن ساوثيند وإلغاء كل الرحلات بعد تحطم طائرة
رئاسة الشؤون الدينية بالمسجد النبوي تختتم أعمال موسم حج 1446هـ
أسطورة كرة القدم في العالم اللاعب الأرجنتيني دييغو مارادونا شخصية ملهمة في العالم الرياضي له إرث كبير مع القانون الرياضي وقانون العائلة توفي عن خطأ طبي كما يشاع، احتاج إلى تبرير من قبل طبيبه المعالج لشرح أسباب ما قام به من أعمال كانت محل متابعة عالمية.
كان جميلاً التفاعل العالمي لتكريم اللاعب الذي درب عدداً من الأندية والمنتخبات ولكن الأهم ما قام به نادي نابولي من تسمية الملعب باسمه، واللفتة الرائعة من اللاعب ميسي في تلك المناسبة بارتداء قميص مارادونا في ناديه الأرجنتيني الذي لعب له الاثنان، وبالرغم من أنه كان على علاقة بالمنشطات بصورة سلبية للشخصية الرياضية إلا أن الجماهير العالمية وبخاصة الإنجليزية لن تنسى هدفيه في كأس العالم حيث كان الأول باليد والثاني هو الأروع في عالم كرة القدم.
مقابل مليارات الأرباح التي تحققها شركات التأمين يجب أن يكون هناك تطوير تشريعي لتصحيح مسار العمل القانوني لقضايا الأخطاء الطبية لتصبح المؤسسة الصحية بالشراكة مع قطاع التأمين هي المسؤول الأول والمباشر في القضايا لأنها صاحبة العلاقة الأصلية مع المريض ومن ثم تأتي مسؤولية الطبيب الفنية مع باقي الجهاز الفني كتابعين للمؤسسة الطبية.
قصة اللاعب مارادونا مثال يوضح أهمية التشريعات بشكل عام وليس فقط لقطاع الصحة والطب التي تتداخل فيها الأمور القضائية والقانونية مع الجوانب الاجتماعية والإنسانية والإعلامية إلا أنها تعطينا درسًا في أهمية التخصص القانوني للمستشارين القانونيين والمحامين والمتخصصين ومدى تداخل العمل الطبي مع القانوني وشراكة صناعة التأمين والإعلام وحتى قانون الإرث والتركات في حالة وفاة المريض أو عجزه الكامل وصلت في حالة اللاعب ماردونا إلى تفعيل مبادئ القانون الدولي لوجود أموال وأملاك له في عدد من الدول التي عاش وعمل بها.
إنها دعوة لتطوير التشريعات القضائية وتأهيل القضاة والمحامين بما يتوافق مع التطلعات بتطوير قطاعات الطب والرياضة والثقافة والسياحة والترفيه وغيرها من القطاعات، وهذا ما تقوم به السعودية الآن بقيادة سمو ولي العهد الأمير محمد بن سلمان لرغبة الوطن وقيادته الرشيدة بأن نكون من أفضل دول العالم الجاذبة للحياة والداعمة لجودتها من خلال برنامج جودة الحياة التي تلعب فيها الرياضة دوراً مهماً.