عادات صحية بعد الـ 60 تعزز الصحة والمناعة
عطل في “أمازون ويب سيرفيسز” يشل سناب شات
ضبط مواطن مخالف بمحمية الملك عبدالعزيز الملكية
ضبط مواطن لارتكابه مخالفة الشروع في الصيد دون ترخيص بتبوك
طرح 42 مشروعًا عبر منصة استطلاع
تنبيه من رياح شديدة تحجب الرؤية على حائل
إطلاق برنامج التعليم الإلكتروني بمعهد الحرم
هل يمكن لمن ترك العمل الحصول على دعم ساند؟
هل إيقاف الخدمات يؤثر على استحقاق دعم ريف؟
بريطانيا تمنح قواتها صلاحيات لإسقاط المسيّرات فورًا
تحولت بعض المنابر الإعلامية للأندية إلى معارك كلامية بين جماهير الأندية، وخرجت عن قواعد المهنية، وغرقت في دوامة الفوضى والتحريض، وأصبحت تثير الجدل في أوساط الجماهير والمتابعين، في ظل غياب المصداقية، والإساءة من قبل مهرجين بصورة مستفزة.
ومن خلال ما يتم طرحه من مؤجّجي التعصب الرياضي في هذه المنابر هو شيء يخرج عن المألوف في غالبه، حتى وصل فيه الاحتقان إلى حد كبير، انتشرت معه الكراهية والعداء بين جماهير الأندية؛ بسبب ما ينشره بعض المحسوبين على تلك الأندية، وعدم مراعاة العلاقات والمصالح المشتركة المميزة بين الأندية.
وفي الآونة الأخيرة، أصبح المجال مفتوحًا أمام بعض المهرجين عبر هذه المنابر في نشر تغريدات ومقاطع فيديو مسيئة، والخروج عن أسس وأطر التنافس الشريف، في ظل غياب الرادع؛ ما نتج عنه إثارة التعصب والاحتقان بين جماهير الأندية، بشكل لا يعكس الواجهة الحقيقية والحضارية للأندية.
وفي الختام، نحن نعيش في بلد تحكمه الأنظمة والقوانين في مجال المحتوى الإعلامي، والجرائم المعلوماتية؛ ما يسهل الطريق أمام معاقبتهم، ووضع حد لهذه الممارسات والطرح الهابط الغير مفيد للشارع الرياضي.
احمد ال حمود
مبدع دائما وكلام في الصميم