التأطيرات الصخرية في محافظة العُلا .. لوحات فنية مذهلة
إحباط تهريب 71,700 قرص خاضع لتنظيم التداول الطبي في جازان
الأهلي يشعل المنصات.. ترقب واسع واحتفاء جماهيري
أنشطة ندلب في الناتج المحلي غير النفطي تحقق نموًا بنسبة 39%
مركبة تدهس حشدًا في لوس أنجلوس وتصيب العشرات
القبض على 4 مخالفين لتهريبهم 80 كيلو قات في عسير
السفارة لدى فيتنام للمواطنين: احذروا المنخفض المداري
المنافذ الجمركية تسجل 1541 حالة ضبط خلال أسبوع منها مخدرات وأسلحة
فرصة استثمارية لإنشاء وتشغيل بيوت محمية وزراعة مائية في تبوك
الأحساء أعلى درجة حرارة اليوم بـ47 مئوية والسودة 15
والدي خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز -رحمه الله-، بل لا يعتبر مبالغة إن اعتبره أبناء جيلي والدهم، فلم يكن “أبا متعب” كما كان يسميه أبائنا بلا تكلف أو تزلف، فنحن جميعاً لم نعهده سوى والداً لأصغرنا وشقيقاً لأكبرنا.
بعد وفاة والدي الملك عبدالله استرجعت ذاكرتي قوله -رحمه الله- بوصفه المواطنين بالأشقاء، لحظة إفتتاحه الملعب الرياضي الحلم بجدة، الجوهرة، حين تحول موقع “تويتر” الى إضافة “شقيق الملك” فرحاً بهذا الوصف الكبير الصادر من والدنا وحاكمنا إمام المسلمين وقائد الأمة الإسلامية سيدي عبدالله بن عبدالعزيز.
وبدأت ذاكرتي كمسلم وعربي تسترجع مواقفه البطولية والتي حضرت فيها نخوته العربية، في مواقف رجولية تثبت أن المملكة هي الداعمة الاولى للقضايا الاسلامية والعربية، ولنا بمواقف فقيد المملكة مع شعوب ودول مصر وسوريا وسواها مثالاً واضحاً يثبت أن الامتين الإسلامية والعربية فقدت رجل كبير.
وفي الختام نؤكد أن عزاؤنا أن خلفه هو خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز -حفظه الله وأطال بعمره-، الرجل ذو الـ ٦٢ عاماً في الحياة السياسية السعودية والعربية والإسلامية، وعضيده الأمير مقرن حفظه الله .
رندا
رحمك الله ياملك الانسانية