قطر تطالب أمام مجلس حقوق الإنسان بعدم إفلات المعتدين من العقاب
الشورى يطالب “التخطيط” بتوزيع الأنشطة الاقتصادية
أشعة الشمس تحول البطاطس الخضراء إلى خطر سام
فرصة استثمارية لتشغيل وصيانة مول تجاري قائم بالقصيم
أرض الباحة مَكْمنٌ لمعادن نفيسة تقدر قيمتها بـ285 مليار ريال
فتح باب التسجيل أمام المدارس للانضمام لـ فصول موهبة
تحذير أمني من السيبراني بشأن تحديثات منتجات Apple
مستشفى قوى الأمن بالدمام يحصد المركز الأول في جائزة أداء الصحة
الغطاء النباتي يدعو لإبداء رغبات الاستثمار بـ 17 متنزه وطني بمنطقة مكة المكرمة
الملك سلمان وولي العهد يهنئان رئيسة المكسيك
دعوا علينا بالسل والجدري والحمى والطاعون، وداسوا صور قادتنا ورموزنا الشرفاء، وأحرقوا دون حياء أو خوف من الله، راية التوحيد وغردوا يطالبون إسرائيل، باحتلال الحرمين، والاستيلاء على منابع النفط، وتحويل أهل الخليج والعرب إلى رقيق وخدام، ولم يتركوا في قواميس البذائة بذيئةً إلا رمونا بها، ورفعوا الزغاريد ودقوا طبول الفرح والشماتة بنا، بمجرد أن انتهى (وزير ماليتنا) من بيانه، حول الوضع الاقتصادي، وتراجع الأسواق العالمية والمحلية، فماذا بقي أن ننتظر من بقايا (الروم) في غزة وما حولها !!
وإلى متى الحلم والسكوت على قطعان (الروم والنّور والصّلب) !! الوالغين المتاجرين، ليل نهار في قضية أثروا منها الكثير، وها هي أصغر مليارديرة في العالم، تعيش بأموال الخليج في باريس (زهوة عرفات) و(هنية) … إلخ والقضية مكانها كم هي !!
لأنها لا تعنيهم . وليست لهم .
بل القضية قضية (العرب) وليست لبقايا الروم والنور والقرامطة.
ليلتها اتخموا تويتر والفيسبوك… إلخ. بعشرات الآلاف من الشماتات، متمنين من إسرائيل !! أن تعيدنا حفاةً نقتني الناقة، وبيت الشعر والنخلة، وعلى بالهم أنها (مسبةً لنا) وأنها تغيضنا !!
دون أن يعلموا أنها لنا (فخر وعزّ وإرث) يفتخر به السعودي والخليجي والعربي،الذي يسكن البيوت، ولكنه لا يزال يقتني الناقة، ويشرب حليبها، وبيت الشعر والنخلة وشبت النار… إلخ. مما يدلل على إعتزازه بها.
فرسول الهدى محمد بن عبدالله صلى الله عليه وسلم اقتنى الناقة، وشرب حليبها “القصواء” وسكن (الخيمة) وتفيأ (النخلة) وأكل رطبها وتمرها..
وكذلك أبو بكر وعمر، الذي دخل فلسطين على ظهر (الناقة) وعثمان وعلي وخالد بن الوليد وسعد ومعاوية … إلخ. من أسلافنا الذين أسقطوا الفرس والروم.
ومن هنا كان اعتزاز السعوديين والعرب بإرثهم، والسير على خطاهم رضوان الله عليهم، سيما ونحن امتدادهم فلم ننزل من السماء أو أتينا لهذه الأرض من خارجها، أو كنا بقايا (بني الأحمر وبني الأصفر).
حتى تعيروننا بدمائنا النقية وسماتنا العربية الأصيلة!!.
فهذا إرثنا مثلما إرث الروم (الكنافة والقطايف والكعك والجبن والمنسف … إلخ).
وشتان بيننا !!!
فالسرج لا يركب إلا على الحصان.
والعقال لا يأتي على الطربوش التركي.
•• كاتب رأي ومحلل سياسي
شجاع البريكي
لله درك ما اجملك
الحلم السعودي
أحسنت وأجدت أخي (أبوعبدالله) وحبذا الاستمرار في كشف وتعرية الحاقدين والناكرين للجميل , وستبقى السعودية محبة للسلام داعية إليه في جميع المحافل الدولية لايثنيها نباحهم وداسائسهم ,,
القرني
لا فض فوك وبارك الله فيك وحفظك الباري