القبض على 9 مخالفين لتهريبهم 180 كيلو قات في عسير
استشارات تعليمية ومبادرات نوعية في جناح تعليم الرياض بالمعرض الدولي للمدارس
250 مظلة متحرّكة مزوّدة بـ 436 مروحة رذاذ لتلطيف الأجواء في ساحات المسجد النبوي
كويكب بحجم منزل يقترب من الأرض بسرعة هائلة
تطبيقات التواصل الاجتماعي تتصدر مشهد الاستخدام الرقمي في السعودية
اصطفاف القمر والزهرة وزُحل فجر الخميس
وظائف شاغرة في هيئة كفاءة الإنفاق
قبة ذهبية لحماية أمريكا
قصة مؤثرة لحاج بنغلاديشي يؤدي مناسك الحج نيابة عن والدته المتوفاة
بريطانيا تعلّق محادثات التجارة الحرة مع الاحتلال الإسرائيلي
ظل هم “المطر” – وعفى الله عن من حول نعمة كالمطر إلى نقمة وهم-، يطارد المواطن والمقيم بالمملكة، كشدة تآبى أن تزول، وتآبى أن ترتبط بفصل من فصول السنة، فحتى الربيع تحول -ولله الحمد على كل حال- إلى فصل لإرتفاع أعداد الشهداء، جراء الغرق، وذبول المركبات، بعد أن درسنا سنوات أنه شهر إخضرار الأرض.
من غرق جدة قبل أربعة أعوام، مروراً بغرق الرياض ومدن أخرى، وليس نهايةً بغرق مكة، كل ذلك يدعونا للغناء مع عبدالحليم “إني أغرق أغرق أغرق”.
الأمر الذي يتطلب قرار سيادي من المقام السامي بإنشاء وزارة لتصريف مياه الأمطار لعلاج الهم الوطني، ويخصص للوزارة ميزانية ضخمة، لعلاج مشاكل البنية التحتية، نظراً للتغير المناخي على مستوى العالم، والذي ينبئ بحالات غرق مستمرة لمدن مملكتنا.
هي الحقيقة فالأمر اليوم أكبر من إمكانية إمارة منطقة، أو عبث تاجر، بل خلل بالبنية التحتية تتطلب تدخل القيادة -أيدها الله-، ولعلها فرصة مع الثورة العمرانية في كافة مدن المملكة، إنشاء الوزارة لتعمل بالتوازي مع العمران الهائل في مناطق المملكة.
تويتر: @SALEEH10
حمد
لاحياة لمن تنادي