دراسة إعلامية توصي بتعزيز التخصص في المحتوى الرقمي لبناء هوية رقمية قوية مستدامة
مؤشر سوق الأسهم السعودية يغلق منخفضًا عند مستوى 11303 نقاط
القبض على 9 مخالفين لتهريبهم 180 كيلو قات في عسير
استشارات تعليمية ومبادرات نوعية في جناح تعليم الرياض بالمعرض الدولي للمدارس
250 مظلة متحرّكة مزوّدة بـ 436 مروحة رذاذ لتلطيف الأجواء في ساحات المسجد النبوي
كويكب بحجم منزل يقترب من الأرض بسرعة هائلة
تطبيقات التواصل الاجتماعي تتصدر مشهد الاستخدام الرقمي في السعودية
اصطفاف القمر والزهرة وزُحل فجر الخميس
وظائف شاغرة في هيئة كفاءة الإنفاق
قبة ذهبية لحماية أمريكا
القيادة الناعمة ليست سلطة أو نفوذ بل هي معنى يعبر عن الشجاعة والإلهام وحسن التصرف؛ إذ يتبنى القادة الناعمون التواصل الجيد لإدارة وتنفيذ المهام، ونجاح القيادة الناعمة يعتمد على خبرة ومرونة وعقلية القائد وطريقة تفكيره ومدى الخصائص والذكاء والمهارات التي يتصف بها.
ويؤكد خبراء التنمية والتطوير أهميتها، في عملية بناء الأهداف والتأثير على الناس من خلال استخدام الإقناع المرن بالقيادة الهادئة الرزينة.
وتعرف القيادة الناعمة بعملية تحديد الخطط والتأثير على الناس من خلال استخدام الإقناع المرن مع القدرة على التواصل والكاريزما، والقناعة، والتعاطف والشجاعة. التي تصنع قادة ملهمين ومختلفين.
ويتفق المختصون أن القيادة الناعمة تعتمد بشكل أساسي على 3 جوانب:
* كيفية التواصل مع الآخرين.
* كيفية اتخاذ القرار.
* آلية تنفيذ الإجراءات.
وترتكز القيادة الناعمة على إشعار الموظفين بأهميتهم وبحيوية أدوارهم داخل الإدارة أو المؤسسة، إنها عمل تفاوضي، وتحفيزي في الإدارة يهدف إلى إدراج جميع الأفراد العاملين بالكيان ضمن منظومة العمل والأدوار الفعلية حتى يشعر الجميع بأهميته فيتحفز للعمل والإنتاج وهنا يتحقق الهدف، ومن خلاله يؤكد فيه القائد على شخصيته ويُبرز قدراته القيادية ولكن بهدوء، وإقناع من دون ضجيج وتهديدات، إنها القيادة بالمهارات والمعارف والقدرات الفنية، التي يتجاوب فيها الموظفون مع توجيهات القيادات بالعمل المعرفي، وليس بالتهديد.
وعندما يمكن تنفيذ هذه الخطوات الثلاث بطريقة صحيحة يصبح حلم القائد الناجح حقيقة.