إسعاف المنية ينفذ 43 مهمة بتمويل من سلمان للإغاثة
وظائف شاغرة بـ جامعة الملك سعود الصحية
أمثال جازان الشعبية.. ذاكرة الحكمة وصوت التجربة
ما العلاقة بين استخدام الهواتف الذكية وصحة الدماغ؟
منظومة محدثة لضمان خدمة مستقرة وآمنة للحجاج طوال المناسك
سامسونغ تضخ 310 مليارات دولار في الرقائق والذكاء الاصطناعي
التأمينات: الحد الأدنى للاشتراك الإلزامي هو 15 سنة
وظائف شاغرة في شركة المراعي
وظائف شاغرة لدى مركز الالتزام البيئي
وظائف شاغرة بـ فروع شركة CEER
كسر الرئيس العام لرعاية الشباب الأمير عبدالله بن مساعد الحواجز بينه وبين أكثر من 60 شابًّا من مختلف مناطق المملكة، خلال رعايته لورشة عمل الأمن الفكري يوم أمس الأربعاء؛ حيث فتح قلبه للحضور للاستماع والإنصات لهم حول كل ما يرونه من مهددات الأمن الفكري، والتي من شأنها العصف بالوطن وتهديد أمنه واستقراره.
الأمير عبدالله بن مساعد كان حريصًا للتعليق على كل ما يطرحه الشباب أمامه، حيث أكد خلال تشريفه للورشة أن رعاية الشباب تفتح أبوابها لإقامة الفعاليات والبرامج والندوات، والتي تساعد على تصحيح الأفكار المتطرفة لدى جيل الشباب.
وكوني أحد الحاضرين في ورشة العمل ضمن وفد مكتب رعاية الشباب في منطقة الحدود الشمالية، انتهزتُ الفرصة لطرح أحد مهددات الأمن الفكري في وطننا الغالي، وهو ما يقوم به بعض أعضاء هيئة التدريس في الجامعات السعودية من أبناء هذا الوطن للترويج عن بعض أفكارهم المخالفة للنظام عبر حساباتهم في مواقع التواصل الاجتماعي، سواءٌ كان بالتلميح أو التصريح، فليت وزير التعليم الدكتور عزام الدخيّل تكون له كلمة حاسمة حول هذا الأمر.
أخيرًا.. رعاية الشباب، ممثلة بالأمير عبدالله بن مساعد، قامت بواجبها الديني والوطني لتوجيه أفكار الشباب تجاه الطريق السليم، فليت بقية الوزارات والجهات الحكومية تنتهج نهج رعاية الشباب.