السيسي يرد على تصريحات ترامب بشأن سد النهضة
وظائف إدارية شاغرة بـ مجموعة الراشد
وظائف شاغرة في محطة بوابة البحر الأحمر
وظائف شاغرة لدى شركة روشن العقارية
وظائف شاغرة لدى فروع وزارة الطاقة
ترامب: توصلنا للتو إلى اتفاق رائع للجميع مع إندونيسيا
نظارة جديدة تُدخل بايت دانس سباق الواقع المختلط
الجامعة الإلكترونية تعلن عن موعد فتح باب القبول لمرحلة البكالوريوس
النيابة: تمويه أو إخفاء طبيعة الأموال جريمة غسل أموال
ارتفاع عدد ضحايا أمطار باكستان إلى 111 شخصًا
خلد التاريخ للملك فيصل -رحمه الله-، موقفه الحازم والواضح مع إدارة الرئيس الامريكي -الجمهوري- ريتشارد نيكسون، ووزير خارجيته -مهندس السياسة الامريكية هنري ﻛﻴﺴﻨﺠﺮ، بما يخص الهم الإسلامي والعربي، وهو تحرير الأراضي المحتلة من العدو الصهيوني، ونجح بالفعل بوقفة ثابتة وحازمة العرب بتحرير بعضها في ١٩٧٣م.
والموقف السعودي اليوم، وبعد ما يزيد عن ٤٠ عاماً، مازال ثابتاً، وحازماً، تجاه قضايا الأمة، وإن صمتت السعودية، فهي تصمت لترى إلى أين سيصل أصحاب الصوت العالي، لتعود من جديد وتثبت أن القيادة، لا تليق إلا بالكبار.
الأمير سعود الفيصل -وزير الخارجية الحالي ونائب وزير النفط في ١٩٧٣م- تحدث في “جنيف٢” ليسمع من به صمم، بدأها بإحراج الأمم المتحدة، وأنهاها بتعرية العالم الذي يقف موقف المتفرج تجاه ما يتعرض له الشعب السوري، وأحرج الدول الصغرى التي حاولت قيادة حل الأزمة، حتى أن لسان الحال أضحى “عاد الخيل الأصيل للمقدمة، فلتعود بقرة السباق لمركزها الطبيعي”.
عادي
صح لسانك يا رائع ودام أبو محمد فخر للامة كوالده رحمه الله
خالدالشهري
هذا الشبل من ذاك الاسد
رفحاوي
كلام رائع وجميل شكرا لكاتبنا المبدع صالح