فيديو غامض من كازاخستان يثير جدلًا حول باب جبلي عملاق!
بدء أولى مراحل خسوف القمر
تحت رعاية عبدالعزيز بن سعود.. تخريج الدورة التأهيلية لأعمال قطاع الأمن العام للضباط الخريجين
التجارة تستدعي أكثر من 71 ألف مركبة هيونداي بسبب خلل خطير
الالتزام البيئي يحلل 6 عناصر لضمان نقاء الهواء
القبض على شخصين لترويجهما الشبو في الشرقية
مؤشر سوق الأسهم السعودية يغلق منخفضًا عند مستوى 10593.97 نقطة
أوبك +: زيادة إنتاج النفط بمقدار 137 ألف برميل يوميًا وسنواصل متابعة ظروف السوق
مجمع الملك سلمان العالمي للغة العربية يعزز حضوره عالميًا ومحليًا
أمانة جدة تصدر وتجدد 7.850 شهادة صحية وتفحص 7.812 عينة غذاء
خلد التاريخ للملك فيصل -رحمه الله-، موقفه الحازم والواضح مع إدارة الرئيس الامريكي -الجمهوري- ريتشارد نيكسون، ووزير خارجيته -مهندس السياسة الامريكية هنري ﻛﻴﺴﻨﺠﺮ، بما يخص الهم الإسلامي والعربي، وهو تحرير الأراضي المحتلة من العدو الصهيوني، ونجح بالفعل بوقفة ثابتة وحازمة العرب بتحرير بعضها في ١٩٧٣م.
والموقف السعودي اليوم، وبعد ما يزيد عن ٤٠ عاماً، مازال ثابتاً، وحازماً، تجاه قضايا الأمة، وإن صمتت السعودية، فهي تصمت لترى إلى أين سيصل أصحاب الصوت العالي، لتعود من جديد وتثبت أن القيادة، لا تليق إلا بالكبار.
الأمير سعود الفيصل -وزير الخارجية الحالي ونائب وزير النفط في ١٩٧٣م- تحدث في “جنيف٢” ليسمع من به صمم، بدأها بإحراج الأمم المتحدة، وأنهاها بتعرية العالم الذي يقف موقف المتفرج تجاه ما يتعرض له الشعب السوري، وأحرج الدول الصغرى التي حاولت قيادة حل الأزمة، حتى أن لسان الحال أضحى “عاد الخيل الأصيل للمقدمة، فلتعود بقرة السباق لمركزها الطبيعي”.
عادي
صح لسانك يا رائع ودام أبو محمد فخر للامة كوالده رحمه الله
خالدالشهري
هذا الشبل من ذاك الاسد
رفحاوي
كلام رائع وجميل شكرا لكاتبنا المبدع صالح