القبض على 9 مخالفين لتهريبهم 180 كيلو قات في عسير
استشارات تعليمية ومبادرات نوعية في جناح تعليم الرياض بالمعرض الدولي للمدارس
250 مظلة متحرّكة مزوّدة بـ 436 مروحة رذاذ لتلطيف الأجواء في ساحات المسجد النبوي
كويكب بحجم منزل يقترب من الأرض بسرعة هائلة
تطبيقات التواصل الاجتماعي تتصدر مشهد الاستخدام الرقمي في السعودية
اصطفاف القمر والزهرة وزُحل فجر الخميس
وظائف شاغرة في هيئة كفاءة الإنفاق
قبة ذهبية لحماية أمريكا
قصة مؤثرة لحاج بنغلاديشي يؤدي مناسك الحج نيابة عن والدته المتوفاة
بريطانيا تعلّق محادثات التجارة الحرة مع الاحتلال الإسرائيلي
لأنه ذو حضور مختلف، كفيل بتحويل الفلاشات كلها نحوه، فلم يود أن يقتل مسرحيات الآخرين الإعلامية، وإن كان بحضوره نسخها، إلا أنه منحهم الفرصة كاملة، حتى أصيب بالقهر حاله كحال أبناء شعبه وأبناء العالم أجمع، فقال قولاً أحيا حتى القلوب الميتة المصابة بتبلد، رمى ببروتوكولات السياسة، وألتزم بإنسانيته المرهفة، ليصفع سياسيي العالم أجمع.
أتُهم الملك الصالح، والدي خادم الحرمين الشريفين، ووطنه، بموالاة ودعم الإرهاب، في تجاهل صارخ لكون المملكة العربية السعودية طوال تاريخها الزاهر حاربت وتحارب الإرهاب، بل أن العالم أجمع شهد لها في أوقات بذلك، فلنا بتسمية شبكة “MSNBC” الامريكية لوزير الداخلية السعودي الأمير محمد بن نايف بـ”جنرال الحرب على الإرهاب”.
الغرب نفسه تغنى كثيراً بنجاح السعودية في وأد الإرهاب وتطهير العالم منه، قبل أن يتغير نظره للإرهاب، ويحوله لعمل سلمي، ويدعمه ويرعاه، لشيء في نفسه، وبعد ذلك ببساطة يحول دائرة الإتهام برعاية الإرهاب للمملكة، بعد فشله مرات عدة بإحداث قلاقل فيها، وتقسيمها لدويلات، لوعي الشعب السعودي، وشدة تلاحمه بقيادته، وحكمة هذه القيادة الأمر الذي أفشل الخطة “أ” فتحولوا نحو “ب”، وهاهو سيدي أبا متعب يوأدها بخطاب تاريخي، ألقاه بعفوية محادثاً أسرته في الوطن السعودي والعالم أجمع، وعلى طريقة “إياك أعني وأسمعي يا جارة” ليُسمع العالم الأصم “كيف يمسك الإنسان الإنسان ويذكيه مثل الغنم”.
أن تبحث في كلمة الملك الإنسان لتقتبس، أصعب مافي المقال، فالكلمة التي لامست القلوب وسكنتها، حفظناها جميعاً عن ظهر قلب، ولا كسل أو نوم بعد أن تحدث الكبار، بلسان كلاً منا، ملامساً جروح في غزة فلسطين، وفي العراق، وسوريا، عجل الله بالنصر للأمة الإسلامية في كل مكان.
تويتر: @SALEEH10