السفارة لدى فيتنام للمواطنين: احذروا المنخفض المداري
المنافذ الجمركية تسجل 1541 حالة ضبط خلال أسبوع منها مخدرات وأسلحة
فرصة استثمارية لإنشاء وتشغيل بيوت محمية وزراعة مائية في تبوك
الأحساء أعلى درجة حرارة اليوم بـ47 مئوية والسودة 15
مجتمع وصل يختتم أسبوع المهارات الإعلامية بمجموعة ورش تخصصية
ضبط 23167 مخالفًا لأنظمة الإقامة والعمل وأمن الحدود خلال أسبوع
سلمان للإغاثة يوزّع مساعدات غذائية وإيوائية للنازحين من السويداء إلى درعا
الرئاسة السورية تعلن وقفًا شاملًا لإطلاق النار بالسويداء
3 خطوات للاستفادة من خدمة بياناتي المطورة في أبشر
فعلة قد تؤثر على أهلية حساب المواطن
ليس بطلاقة الكلمات الإنجليزية وحدها، بنى ولي العهد الأمير محمد بن سلمان المزيد من الثقة والقوة والصداقة للعلاقة بين السعودية وأميركا، وهو يرافق الرئيس الأميركي دونالد ترامب أمام كاميرات الإعلام، ولعل ذلك ما استدعى إطلاق ترامب لوصف “العظيمة” لعلاقته المباشرة بـالامير محمد بن سلمان.
في زيارته الطويلة للولايات المتحدة قبل نحو عامين، أكد ولي العهد الأمير محمد بن سلمان قدرته على إيصال رسالة قوة “الحليفين” إلى العالم، من خلال تدعيم لغة المصالح المشتركة على الأصعدة السياسية والعسكرية والأمنية والاقتصادية.
وفي الزيارة التي تلت تولّي ترامب السلطة في الربع الأول من العام الماضي، تمكن من التمهيد إلى إيصال العلاقات إلى مستويات غير مسبوقة.
والآن يؤكد تحقيق مستوى “الثقة والقوة والصداقة” للعلاقة المتنامية بين الحليفين، لدرجة إفصاح ترامب عن كثير من الأفكار المشتركة بخصوص مواجهة الإرهاب وعقبة إيران وإزاحة العديد من العوائق من الطريق المؤذي إلى إنفاذ مشروع الشرق الأوسط الجديد.
ولعل الأيام المقبلة من الزيارة ستعكس الكثير من مدلولات الأهداف التي يرمي إليها ولي العهد من زيارة عدة مدن أميركية، بحثًا عن إنماء الخطط السعودية الرامية إلى توسيع مرامي “رؤية السعودية 2030″، من خلال جذب الاستثمار الأميركي في مجالات التقنية واقتصاد المعرفة والطاقة والسياحة والترفيه والسينما إلى المدن السعودية.
إنها أحلام الشباب في عهدة القائد الشاب..
* رئيس تحرير المواطن