طرح مزاد اللوحات الإلكتروني عبر أبشر غدًا
قوات الدفاع المدني تواصل استعداداتها في مشعر مزدلفة
سلمان للإغاثة يوفر 25 ألف جرعة من لقاح الحمى الشوكية للحجاج السوريين
6 نصائح ذهبية للطلاب للاستعداد لاختبار دراسي بنجاح
هل يحتفظ رونالدو بلقب الهداف للموسم الثاني تواليًا؟
الداخلية تصدر قرارات إدارية بحق 15 شخصًا لنقلهم 61 مخالفًا لا يحملون تصاريح الحج
القبض على مقيمين نشرا إعلانات حملات حج وهمية ومضللة
منافسة مشتعلة بين الدوسري وديابي على صدارة صناع اللعب
وزير السياحة يقود ورشة عمل لإطلاق برنامج صيف السعودية 2025
رئاسة الحرمين تعضد مسار الدروس العلمية وتطلق أول بث مباشر صوتي ومرئي
تحولت بعض المنابر الإعلامية للأندية إلى معارك كلامية بين جماهير الأندية، وخرجت عن قواعد المهنية، وغرقت في دوامة الفوضى والتحريض، وأصبحت تثير الجدل في أوساط الجماهير والمتابعين، في ظل غياب المصداقية، والإساءة من قبل مهرجين بصورة مستفزة.
ومن خلال ما يتم طرحه من مؤجّجي التعصب الرياضي في هذه المنابر هو شيء يخرج عن المألوف في غالبه، حتى وصل فيه الاحتقان إلى حد كبير، انتشرت معه الكراهية والعداء بين جماهير الأندية؛ بسبب ما ينشره بعض المحسوبين على تلك الأندية، وعدم مراعاة العلاقات والمصالح المشتركة المميزة بين الأندية.
وفي الآونة الأخيرة، أصبح المجال مفتوحًا أمام بعض المهرجين عبر هذه المنابر في نشر تغريدات ومقاطع فيديو مسيئة، والخروج عن أسس وأطر التنافس الشريف، في ظل غياب الرادع؛ ما نتج عنه إثارة التعصب والاحتقان بين جماهير الأندية، بشكل لا يعكس الواجهة الحقيقية والحضارية للأندية.
وفي الختام، نحن نعيش في بلد تحكمه الأنظمة والقوانين في مجال المحتوى الإعلامي، والجرائم المعلوماتية؛ ما يسهل الطريق أمام معاقبتهم، ووضع حد لهذه الممارسات والطرح الهابط الغير مفيد للشارع الرياضي.
احمد ال حمود
مبدع دائما وكلام في الصميم