فتح باب القبول في برامج الدبلوم بالجامعة السعودية الإلكترونية
بدر التركي يؤم المصلين في صلاة الخسوف بالمسجد الحرام غدًا
القبض على 12 مخالفًا لتهريبهم 206 كيلو قات في جازان
توجيه بإقامة صلاة الخسوف عند مشاهدة خسوف القمر غدًا
الأمم المتحدة تعتمد مقررًا سعوديًّا فرنسيًّا بشأن استئناف مؤتمر التسوية السلمية للقضية الفلسطينية
القبض على شخص لترويجه 1,391 قرصًا ممنوعًا في عسير
القضاء على 12 عنصرًا من حركة الشباب في الصومال
قانون أميركي يثير الغضب في تونس
المرور: احذروا استخدام أكتاف الطريق في التجاوز
ما تكلفة الاستقدام للعاملة الأوغندية؟ مساند يُجيب
تحولت بعض المنابر الإعلامية للأندية إلى معارك كلامية بين جماهير الأندية، وخرجت عن قواعد المهنية، وغرقت في دوامة الفوضى والتحريض، وأصبحت تثير الجدل في أوساط الجماهير والمتابعين، في ظل غياب المصداقية، والإساءة من قبل مهرجين بصورة مستفزة.
ومن خلال ما يتم طرحه من مؤجّجي التعصب الرياضي في هذه المنابر هو شيء يخرج عن المألوف في غالبه، حتى وصل فيه الاحتقان إلى حد كبير، انتشرت معه الكراهية والعداء بين جماهير الأندية؛ بسبب ما ينشره بعض المحسوبين على تلك الأندية، وعدم مراعاة العلاقات والمصالح المشتركة المميزة بين الأندية.
وفي الآونة الأخيرة، أصبح المجال مفتوحًا أمام بعض المهرجين عبر هذه المنابر في نشر تغريدات ومقاطع فيديو مسيئة، والخروج عن أسس وأطر التنافس الشريف، في ظل غياب الرادع؛ ما نتج عنه إثارة التعصب والاحتقان بين جماهير الأندية، بشكل لا يعكس الواجهة الحقيقية والحضارية للأندية.
وفي الختام، نحن نعيش في بلد تحكمه الأنظمة والقوانين في مجال المحتوى الإعلامي، والجرائم المعلوماتية؛ ما يسهل الطريق أمام معاقبتهم، ووضع حد لهذه الممارسات والطرح الهابط الغير مفيد للشارع الرياضي.
احمد ال حمود
مبدع دائما وكلام في الصميم