المنافذ الجمركية تسجّل 957 حالة ضبط خلال أسبوع
مطار الملك خالد: العمليات التشغيلية عادت للعمل بشكل كامل
من خلال النوم.. وصفة بسيطة لقلب صحي
المذنب أطلس يعبر دون أي تهديد للأرض بعد شائعات بوقوع كارثة
الدحة.. موروث تراثي يجسد هوية الشمال في جناح إمارة الحدود الشمالية بمعرض وزارة الداخلية
الطلح والقيصوم والعوسج والسوسن البري أكثر النباتات المحلية انتشارًا في حائل
أداة مدعومة بالذكاء الاصطناعي للكشف المبكر عن سرطان الكلى
خلال أسبوع.. ضبط 17880 مخالفًا بينهم 15 متورطًا في جرائم مخلة بالشرف
الصين تصدر إنذارًا باللون الأزرق لمواجهة العواصف
محامية تحذر: البيتكوين من أكثر الأساليب شيوعا في غسيل الأموال
اكتمل المشهد يا هاني بالصوت والصورة وكنت دورته الأخيرة وخاتمته.
آه أيها الصديق الفخم، ذهبت إلى الموت، تحمل تاريخًا وطيبة وعبقًا وتصالحًا مع النفس ومع الآخرين، إن كان فارس السلمان منحني فرصة البداية في بلاط صاحبة الجلالة، فأنت من منحنى الثقة والانطلاقة وتنوع المجالات، كانت كلماتك تمضي رقراقة، وحديثك يسري ممتعًا ومشهدك يلتقط إبداعًا.
بعد سنوات الانقطاع، اتصل العزيز هاني يخبرني عن المشهد، وهي قناة تلفزيونية ومنصة رقمية تفاعلية، كان فرحًا بانطلاقتها وفرحت لفرحه، وسرّني أنه عاد إلى مستقره وشغفه الإعلامي، بعد أيام وجدته ينشئ “قروبًا” من 4 أشخاص فقط وكانوا أعز أصدقائه، ومن شاركوه رحلة الكفاح الإعلامي، وما أدهشني أنني كنت من ضمن هؤلاء، وكم كان المشهد في غاية الإتقان!! وكم كان هاني مبدعًا في سرد حلقات “هنواتي”!! ما يميز هاني التواضع المهني والاستقصاء الصحافي والمثابرة المجدية، كم فجعت لموته وتحسرت لوفاته!! ولكنها سنة الحياة، وطريق كلنا سالكوه، رحل هاني نقشبندي وترك الأثر الطيب، ونسأل الله باسمه الأعظم أن يغفر له ويرزقه دارًا خير من داره.