أحمد كعكي لجماهير الاتحاد بعد رحيله: حققنا نجاحات ونتحمل الأخطاء توقعات بعدم تغيير سياسات أوبك+ تجاه إنتاج النفط السبب الحقيقي وراء اهتمام باريس سان جيرمان بـ ياسين بونو عدم تجاوز حافلات النقل المدرسي يعزز السلامة المرورية كاميرا خفية ترصد لقطات مذهلة من قصر بوتين الفاخر رباعية تُهدي الأهلي ضد الاتحاد السكندري فوزًا ثمينًا تحرش وترويج.. ضبط متهمين بارتكاب جرائم متنوعة القبض على شخصين روجا الحشيش في الرياض موعد مباراة النصر ضد ريال مدريد والقنوات الناقلة السعودية تستنكر اعتداء مستوطنين إسرائيليين على قافلة مساعدات إنسانية تابعة للأردن
أقامت كلية الإعلام والاتصال بجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية حفل تكريم لرئيس قسم الإعلان والاتصال التسويقي بالكلية الدكتور عبد الله الحقيل بمناسبة حصوله على جائزة الإيسيسكو لأحسن بحث أكاديمي في مجال الإعلام الجديد في العالم العربي لعام 2014.
ويحمل بحث الحقيل عنوان: “المرجعية المنهجية لقياس التفاعلية في الإعلام الجديد” وذلك في برج الجامعة.
ورأس الحقيل أكثر من ثمانين باحثاً في الدراسات الإعلامية من المؤسسات الأكاديمية والجامعات في الدول العربية والإسلامية الأعضاء في منظمة الإيسيسكو للفوز بهذه الجائزة.
وأوصى أعضاء اللجنة المحكمة بطباعة البحث وتوزيعه على معاهد وكليات الإعلام في الدول العربية، ليستفيد منه المشتغلون بالتفاعلية في وسائل الإعلام وباقي المهتمين بالموضوع من طلبة وباحثين.
وعبر الحقيل عن سعادته قائلاً “الجائزة بالنسبة لي هي المشاعر الثمينة والصادقة والحقيقية وما تلقيته اليوم من رسائلكم وتهنئتكم”، مشيراً إلى أن الجائزة هي للجميع للجامعة وللكلية.
وأكد الحقيل أنه من الواجب على كليات الإعلام ومنسوبيها من أعضاء هيئة التدريس تقديم ما يمكن في سوق العمل لتصبح استثمارات من قبل المجتمع في الأبناء الذين يقدمون للتعلم فيها.
وتابع الحقيل أنه كلما زادت الفجوة بين سوق العمل وكليات الإعلام بجميع أقسامها وأصبح التنظير طاغياً بها، يصبح الاستثمار في هذه الكليات والأقسام غير مجدٍ.
من جانبه، أكد عميد كلية الإعلام والاتصال المشرف العام على صحيفة مرآة الجامعة الدكتور عبد الله الرفاعي أن تطوير الإعلام اليوم من خلال الأبحاث والملتقيات وغيرها يعد ضرورة لابد منها.
وحذر الرفاعي من أعداء المملكة الذين يترصدون بها ويكيدون لها، مؤكداً أن الإعلامي أياً كان مجاله لابد أن يكون الجندي الأول المدافع عن هذه البلاد.