خطيب المسجد الحرام : ذكر الله موجب للسعادة هدف عبدالهادي الحراجين يورط الأهلي الأخضر الأولمبي لا يعرف سوى الفوز ضد أوزبكستان خادم الحرمين يوافق على ترميم قصر الملك فيصل وتحويله لـ متحف الفيصل برشلونة يصدم برناردو سيلفا الأرصاد : أمطار وجريان السيول على نجران حتى الـ11 مساءً أعراض التسمم الغذائي الأكثر شيوعًا تردد القنوات الناقلة لمباراة الأخضر الأولمبي ضد أوزبكستان متحدث الصحة : 15 حالة تسمم غذائي مؤكدة في الرياض ختام الجولة الـ29 من دوري روشن بـ3 مباريات غدًا
والدي خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز -رحمه الله-، بل لا يعتبر مبالغة إن اعتبره أبناء جيلي والدهم، فلم يكن “أبا متعب” كما كان يسميه أبائنا بلا تكلف أو تزلف، فنحن جميعاً لم نعهده سوى والداً لأصغرنا وشقيقاً لأكبرنا.
بعد وفاة والدي الملك عبدالله استرجعت ذاكرتي قوله -رحمه الله- بوصفه المواطنين بالأشقاء، لحظة إفتتاحه الملعب الرياضي الحلم بجدة، الجوهرة، حين تحول موقع “تويتر” الى إضافة “شقيق الملك” فرحاً بهذا الوصف الكبير الصادر من والدنا وحاكمنا إمام المسلمين وقائد الأمة الإسلامية سيدي عبدالله بن عبدالعزيز.
وبدأت ذاكرتي كمسلم وعربي تسترجع مواقفه البطولية والتي حضرت فيها نخوته العربية، في مواقف رجولية تثبت أن المملكة هي الداعمة الاولى للقضايا الاسلامية والعربية، ولنا بمواقف فقيد المملكة مع شعوب ودول مصر وسوريا وسواها مثالاً واضحاً يثبت أن الامتين الإسلامية والعربية فقدت رجل كبير.
وفي الختام نؤكد أن عزاؤنا أن خلفه هو خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز -حفظه الله وأطال بعمره-، الرجل ذو الـ ٦٢ عاماً في الحياة السياسية السعودية والعربية والإسلامية، وعضيده الأمير مقرن حفظه الله .
رندا
رحمك الله ياملك الانسانية