خطيب المسجد الحرام : ذكر الله موجب للسعادة هدف عبدالهادي الحراجين يورط الأهلي الأخضر الأولمبي لا يعرف سوى الفوز ضد أوزبكستان خادم الحرمين يوافق على ترميم قصر الملك فيصل وتحويله لـ متحف الفيصل برشلونة يصدم برناردو سيلفا الأرصاد : أمطار وجريان السيول على نجران حتى الـ11 مساءً أعراض التسمم الغذائي الأكثر شيوعًا تردد القنوات الناقلة لمباراة الأخضر الأولمبي ضد أوزبكستان متحدث الصحة : 15 حالة تسمم غذائي مؤكدة في الرياض ختام الجولة الـ29 من دوري روشن بـ3 مباريات غدًا
ذكّر عددٌ كبير من مستخدمي موقع التواصل الاجتماعي ” تويتر ” نائبَ رئيس الجمهورية العراقية نوري المالكي بلجوئه في مخيم رفحاء عام ١٩٩١م.
وأكد مستخدمو “تويتر” أن المالكي ناكرٌ لجَمِيل المملكة عندما آوته وبني جلدته إبّان حكم الرئيس العراقي صدام حسين، وقدمت لهم الخدمات، والمساعدات الإغاثية.
واستنكر المغردون تصريحات المالكي الأخيرة والتي وصف بها المملكةَ براعية وداعمة للإرهاب، مؤكدين أن تصريحات المالكي غير مسؤولة، وتحمل في طياتها الكُرْه، والطائفية المنتنة.
وكان نوري المالكي -نائب رئيس الجهورية العراقية- زعم في تصريحات لقناة “آفاق” بتاريخ 17 يوليو 2015، أن المملكة العربية السعودية راعية وداعمة للإرهاب، وطالب بوضعها تحت الوصاية الدولية، ولاقت تصريحات المالكي استنكاراً دولياً، وشعبياً بين أطياف العالم العربي والإسلامي.
رفحاء
الحقير هذا بياع الخواتم والسبح يتهم السعودية بالارهاب !!!
حسن السفياني
المالكي لئيم وش ترتجي من شخص فرط في عرضة وارضة
احب اقول للمالك وغيرة المملكة خيرهاعمكم ولحد
الحين والمملكة عندها اهم من نبيح المالكي
نحن لاننظرللكلاب السائبة انبح ياكلب ايران
مسلم
الذي انتج الارهاب هي دولتك ايران يا خبيث وليس السعودية ارض الحرمين !
ابو منال
والله العظيم الكلب وأنتم بكرامه لما تهتم فيه وتقدم له الاكل يظل وفي معك ويحرسك هذا وهو كلب أما نوري المالكي وامثاله فهم أنجاس ولا يفيد فيهم المعروف.
الحربي ....
هذه الفئه ناكرة للجميل يحملون للأسلام والمسلمين أحقادا بحجم الجبال . تاريخهم أسود سوّد الله وجوههم أحفاد اليهود .
الحاكم
المالكي زي الكلب محشوم يا كلب على الأقل فيه وفاء .
ابو فيصل
الهالكى وامثاله وش تر لجى منه كان فى سوريا يبيع اكرمكم الله كلاسين كان خائن لبلاده ومطيع لاسياده الصفويين الايرانين
أبو طايع
حقد المذهب والخبث ينطق النوري عما بداخل قلبه . ولكن اقول اتفوه.