إحباط تهريب 264 كجم من القات وضبط 8 مهربين جامعة الملك عبدالعزيز تتيح التسجيل لخريجي الثانوية العامة بكافة المناطق سعد اللذيذ: 3 عوامل جعلت الدعم غير متساوٍ بين الأندية السعودية جثمان الأمير بدر بن عبدالمحسن يوارى الثرى في مقبرة العود اللجنة الأولمبية : عدم تأهل المنتخب السعودي لأولمبياد باريس مسؤولية اتحاد القدم جموع غفيرة تؤدي الصلاة على الأمير بدر بن عبدالمحسن اختتام أوبرا زرقاء اليمامة في الرياض بنسبة نمو 9%.. الإيرادات غير النفطية تصل 111.512 مليار ريال وزارة النقل تعلن 34 وظيفة شاغرة الميزانية السعودية في الربع الأول.. الإيرادات 293 مليار ريال والنفقات 305 مليارات ريال
منح وزير الدفاع الأمريكي آشتون كارتر، مبلغ 75 مليون دولار يوم الجمعة الماضي، لمساعدة مجموعة من شركات التكنولوجيا الفائقة والباحثين على تطوير أجهزة استشعار مرنة.
ويرغب البنتاغون في أن تصبح الأجهزة الإلكترونية مرنة بما فيه الكفاية ليرتديها الجنود أو بحيث يمكن دمجها في أجسام الطائرات.
وقال كارتر، إن التمويل سيذهب إلى تحالف مجموعة “FlexTech”، الذي يضم 162 شركة وجامعة ومؤسسة علمية مرموقة، منها بوينغ وأبل وجامعة هارفارد و”ادفانتيست أكرون بوليمر سيستمز”، بحسب تقارير إعلامية.
وستعمل المجموعة على تطوير وتصنيع ما يسمى بالإلكترونيات الهجينة المرنة، والتي يمكن أن يُدمج بها أجهزة استشعار، ويمكن ثنيها ومدّها وطيّها لتناسب جسم الطائرات أو أية منصات أخرى سيتم استخدامها فيها.
وقال كارتر، الذي كان يتحدث في مركز أبحاث “أميس” التابع لوكالة “ناسا” في وادي السليكون: “هذه تكنولوجيا ناشئة تستخدم مواد مرنة متقدمة مزودة بدوائر وأجهزة استشعار وتُدمج برقائق سيليكون رفيعة، حتى يصبح لدينا في نهاية الأمر جيلا جديدا من المنتجات الإلكترونية”.
وسيدير مجموعة العمل مختبر بحوث سلاح الجو الأمريكي، وستتلقى المجموعة تمويلات فيدرالية إضافية خلال البرنامج الذي سيستمر 5 سنوات، ليصبح إجمالي مبلغ التمويلات التي ستحصل عليها المجموعة في نهاية البرنامج 171 مليون دولار.
ويقول مسؤولو وزارة الدفاع إن التطور السريع للتكنولوجيات الجديدة في جميع أنحاء العالم يُجبر وزارة الدفاع الأمريكية على البحث عن شراكات مع القطاع الخاص بدلا من تطوير معظم تقنيتها بنفسها، كما تفعل في المعتاد.
وقد التقى كارتر أيضا يوم الجمعة مع مجلس علوم الدفاع Defense Science Board للاطلاع على أحدث دراساته بشأن كيفية تطور الطائرات من دون طيار العسكرية والروبوتات في المستقبل، حيث أصبح الاعتماد على هذا النوع من التقنيات يتزايد بشكل مستمر، بسبب استخدامها في كل شيء من مهام المراقبة والاستطلاع وإيصال الإمدادات للقوات العسكرية.