إسرائيل: ضربتنا أضرت بالموقع النووي في أصفهان
القتل تعزيرًا لمهرب الإمفيتامين في تبوك
درجات الحرارة اليوم.. السودة 13 والمدينة المنورة والدمام 45
ضبط 12066 مخالفًا لأنظمة الإقامة والعمل وأمن الحدود خلال أسبوع
أمطار على منطقة عسير حتى السابعة مساء
تركيا: السكوت الدولي على الحرب الإسرائيلية يفتح الباب أمام حرب أوسع
وزير الخارجية الإيراني: مستعدون للتفاوض على حل سلمي للبرنامج النووي بشرط
عوامل تحسم تكاليف بناء المنازل
إيران تقدم شكوى ضد غروسي في مجلس الأمن
القبض على مواطن اعتدى على آخر في محل تجاري بالجوف
صدر عن دار اقرأني للنشر والتوزيع في أبوظبي كتاب “أربع ساعات في أبوظبي” للكاتب والصحفي عبدالله زايد، وقد ضم الكتاب الذي يقع في سبع وثمانين صفحة ثلاثة وعشرين نصاً أدبياً تراوح بين القصة (مثل الجواز الأخضر وأربع ساعات في أبوظبي وليلى في اليونان)، والقصة القصيرة جداً (مثل مجرد دكتورة والعلقم المرير) والخاطرة مثل (ويل وكيف والسقوط المريع).
وتدور أغلب القصص في فلك المرأة والمعاناة والموروث الاجتماعي وغيرها من القضايا التي تثقل كاهل المجتمعات العربية عامة والخليجية على وجه الخصوص.
عائشة الكعبي، القاصة والمترجمة والمدير التنفيذي للدار، قالت: “عبدالله زايد ليس كاتباً فحسب، بل فارس يذود عن المرأة بقلمه، لم يتملص من دوره كمثقف في مواجهة المجتمع بعيوبه، وغمس بقلمه في عمق الجرح، مؤمناً بأن العلاج إنما يبدأ من إدراكنا لمواضع الألم أولاً وأخيراً. وهو ليس بجديد على الساحة الأدبية، فقد سبق أن أثرى المكتبة الخليجية بروايتين “ليتني امرأة” و”المنبوذ” التي ترجمت إلى اللغة الإسبانية، فضلاً عن مجموعة “لأنك إنسان”، فنحن فخورون بانضمامه إلى قائمة كتّاب اقرأني، فالدار تعنى بالفكرة الأصيلة والكلمة النبيلة، ولهذا فهي تنتقي بعناية النصوص التي تستحق النشر عبر إخضاعها لعملية تقييم دقيقة من قبل لجنة أدبية مختصة”.
جدير بالذكر أن الدار أعلنت عن سبعة إصدارات جديدة مؤخراً على هامش مشاركتها في معرض أبوظبي للكتاب منها ثلاث مجموعات قصصية مترجمة للأديب العراقي عدنان المبارك، وهي: “يا طلقة الرحمة: قصص من بولندا”، و”ملاحظات عن الظلام: قصص من الدنمارك”، و”مكتبة بابل: مختارات من القصة العالمية”، كما صدر عن الدار كتاب الثلوج المشتعلة للكاتب عبدالله السوادي ضمن سلسلة بداية، وهي سلسلة تشجع الشباب الموهوبين على إصدار كتابهم الأول.