مسجد بني أُنيف.. معلم نبوي ذو بُعد تاريخي في المدينة المنورة
وظائف شاغرة في مطارات الدمام
إيران تعيد فتح مجالها الجوي جزئيًا
وكالة الشؤون النسائية بالمسجد النبوي تُطلق فرصًا تطوعية لتعزيز تجربة الزائرات
طرح مزاد اللوحات الإلكتروني غدًا عبر أبشر
سلمان للإغاثة يوزع 3.220 كرتون تمر في مأرب
حريق أشجار وأعشاب بالمندق والمدني يتدخل
فتح باب القبول والتسجيل في الكليات العسكرية لخريجي الثانوية غدًا
فيروسات في الخفافيش أخطر من كورونا
إزالة أكثر من 5 ملايين م3 من الرمال على طرق الشرقية
زحف طوفانٌ من العشوائيات لينتشر على أطراف العاصمة المقدسة مكة المكرمة بعد التطوير والمشروعات العملاقة التي شهدها وسط المدينة للأحياء العشوائية والطرق الموازية، حيث دفع ذلك عدداً كبيراً من الوافدين، سيما الأفارقة، إلى التوجه إلى شمال مكة المكرمة وبالتحديد في منطقة “الغزالة” لتأمين مساكن بديلةً لتلك التي كانوا يقطنون فيها في أحياء وسط المدينة،
والتي كان من أهمها “شارع أم القرى، والمنصور، وعشوائية الرصيفة، والطندباوي، وحوش بكر”، وذلك منذ نحو 35 عاما.
ويشكل التصاعد الملحوظ في ظاهرة العشوائيات هاجساً مخيفاً لساكني مناطق شمال العاصمة، التي أصبحت بين عشيةٍ وضحاها مرتعاً للوافدين من مخالفي أنظمة العمل والإقامة، والذين انتهجوا وضع اليد على الأراضي، والبناء المخالف على قمم الجبال.
وأكد مصدر لـ “المواطن” أن العشوائيات انتشرت بالفعل في شمال مكة المكرمة، وأن البلدية رصدت كل المواقع التي انتشرت فيها، ولكن لا تستطيع السيطرة عليها بسبب غياب الغطاء الأمني، وسبق أن تعرض مراقبو البلدية إلى من قبل أصحاب هذه العشوائيات.
حسين الحارثي
عشوووووووووووووووووووئيه عشووووووووووووئيه