حساب المواطن: تغيير الحالة الاجتماعية في 4 خطوات جيسوس سر تألق سالم الدوسري الشيخ السديس يؤكد أهمية إعداد موسوعة إسلامية للتقريب بين المذاهب الإسلامية فهد بن نافل ينتقد الاتحاد السعودي بسبب توثيق البطولات غيوم على صحن المطاف وضيوف الرحمن يؤدون مناسكهم بـيسر وطمأنينة التسجيل في برنامج فني تجبير متاح حتى 25 مارس خريطة تعليق الدراسة الحضورية اليوم بسبب أحوال الطقس الحصيني: ارفعوا الحلال من الأودية .. ذروة الحالة الممطرة بدأت تراجع طفيف في أسعار النفط وبرميل برنت بـ86.73 دولارًا فجرية ممطرة تغسل شوارع المدينة المنورة
زحف طوفانٌ من العشوائيات لينتشر على أطراف العاصمة المقدسة مكة المكرمة بعد التطوير والمشروعات العملاقة التي شهدها وسط المدينة للأحياء العشوائية والطرق الموازية، حيث دفع ذلك عدداً كبيراً من الوافدين، سيما الأفارقة، إلى التوجه إلى شمال مكة المكرمة وبالتحديد في منطقة “الغزالة” لتأمين مساكن بديلةً لتلك التي كانوا يقطنون فيها في أحياء وسط المدينة،
والتي كان من أهمها “شارع أم القرى، والمنصور، وعشوائية الرصيفة، والطندباوي، وحوش بكر”، وذلك منذ نحو 35 عاما.
ويشكل التصاعد الملحوظ في ظاهرة العشوائيات هاجساً مخيفاً لساكني مناطق شمال العاصمة، التي أصبحت بين عشيةٍ وضحاها مرتعاً للوافدين من مخالفي أنظمة العمل والإقامة، والذين انتهجوا وضع اليد على الأراضي، والبناء المخالف على قمم الجبال.
وأكد مصدر لـ “المواطن” أن العشوائيات انتشرت بالفعل في شمال مكة المكرمة، وأن البلدية رصدت كل المواقع التي انتشرت فيها، ولكن لا تستطيع السيطرة عليها بسبب غياب الغطاء الأمني، وسبق أن تعرض مراقبو البلدية إلى من قبل أصحاب هذه العشوائيات.