تردد القنوات الناقلة لمباراة برايتون ومانشستر سيتي الفيحاء يستهدف تعزيز تفوقه ضد الطائي بـ 40 مليون دولار.. السعودي للتنمية يوقع مذكرة تفاهم تنموية لدعم الصناعة بسلطنة عمان تردد القناة الناقلة لمباراة الرياض والأهلي %87 نسبة المبادرات المكتملة.. أرقام قياسية لـ رؤية السعودية 2030 في عامها الثامن السيول تواصل جريانها في وادي تربة حكام مباريات اليوم في افتتاح الجولة الـ29 بدوري روشن مواطن من جازان ينشئ أول معمل لتجفيف التين والفواكه الاستوائية بالسعودية المشروعات السعودية العملاقة تجتذب سوق التكنولوجيا البريطاني بلينكن يزور السعودية للمشاركة في المنتدى الاقتصادي العالمي
تباهى أحمد الفهيد- مشرف الأخبار الرياضية بموقع العربية. نت- بتوقيع نادي الهلال مع اللاعب ياسر الشهراني، وكتب في حسابه الشخصي (لكل الذين كذبوا انفراد “العربية نت” بخبر “حسم صفقة ياسر الشهراني، العربية نت لا تكذب”)، واضعاً لصورة تغريدة حساب العربية نت قبل خمسة أيام. ونفى الرئيس الهلالي الأمير عبدالرحمن بن مساعد قبل أربعة أيام لما تردد عن ضم ناديه للشهراني.
وقبل أن يرد عبدالرحمن بن مساعد (حين نُشر الخبر لم يكن الأمر قد تم، ولم يتم التوقيع إلًا من ساعة في نادي القادسية)، لتنهل ردود الزميل الفهيد على رد الرئيس الهلالي بعدة تغريدات، كانت (صدقت يا سمو الأمير.. لكن الصفقة كانت قد حسمت وتم الاتفاق على كل شيء، وفي تفاصيل الخبر الذي انفردت به “العربية. نت”، ونقلته عنها وكالات أنباء عالمية وأكثر من ٣٠ صحيفة وموقع إلكتروني في السعودية والخليج، ذكرنا صراحة أسباب إرجاء توقيع العقد).
وأضاف الفهيد: (لكن ما يزعج في الأمر، هو أن يتم تكذيب خبرنا بحجة أن مدير المركز الإعلامي لم يدلِ بأي تصريح، بينما نحتفظ بـ”تسجيل صوتي” لتصريحه).
واختتم الفهيد رده على تغريدة الأمير بتغريدة (أمر أخير.. يا سمو الأمير، هل تعرف لماذا لا أكذب: لأنني أخاف الله، هل تعرف لماذا “العربية نت” لا تكذب: لأن الناس يصدقونها)، ليرد اخيراً الرئيس الهلالي (ومن اتهمك بالكذب سلمك الله؟ ببساطة: حين نشرتم أن الأمر انتهى لم يكن انتهى وكان هناك خلاف قد تم حله على دفعات وتم التوقيع اليوم).
وكانت ردود الفعل على تغريدة أحمد الفهيد الأولى، فقد حفلت بتعليقات عدد من الإعلاميين كأحمد الشمراني الذي قال (ومن قال لك إنها تكذب؟)، وكذلك عبدالعزيز المريسل الذي كتب (حبيبي أحمد، يعلم الله وبغض النظر عن هذه الحادثة، أنت بالنسبة لي أحد الإعلاميين الذين أقتدي بهم سواء خلقاً أو مهنياً، بيض الله وجهك).