طرح المناقصة الثالثة لهذا العام لاستيراد 655 ألف طن قمح
مساعي تشارك في برنامج الشراكات المجتمعية وتعزيز العمل التطوعي
شؤون الحرمين لضيوف الرحمن: حافظوا على نظافة المصليات وتجنُّبوا الجلوس في الممرات
سابك توقع 5 مذكرات تفاهم لتطوير صناعة البتروكيماويات وتوطين التقنية
استقرار التضخم في السعودية عند 2.3% خلال أبريل
أسعار الذهب تهبط لأدنى مستوى في أكثر من شهر
ابتكار ثوري في إنقاص الوزن
رياح وأتربة مثارة على نجران حتى السابعة مساء
المشي اليومي يخفض خطر الإصابة بـ 13 نوعًا من السرطان
سلطان بن سلمان يدشن برنامج الشراكات العلمية العالمية مع أعلى 100 جامعة
زحف طوفانٌ من العشوائيات لينتشر على أطراف العاصمة المقدسة مكة المكرمة بعد التطوير والمشروعات العملاقة التي شهدها وسط المدينة للأحياء العشوائية والطرق الموازية، حيث دفع ذلك عدداً كبيراً من الوافدين، سيما الأفارقة، إلى التوجه إلى شمال مكة المكرمة وبالتحديد في منطقة “الغزالة” لتأمين مساكن بديلةً لتلك التي كانوا يقطنون فيها في أحياء وسط المدينة،
والتي كان من أهمها “شارع أم القرى، والمنصور، وعشوائية الرصيفة، والطندباوي، وحوش بكر”، وذلك منذ نحو 35 عاما.
ويشكل التصاعد الملحوظ في ظاهرة العشوائيات هاجساً مخيفاً لساكني مناطق شمال العاصمة، التي أصبحت بين عشيةٍ وضحاها مرتعاً للوافدين من مخالفي أنظمة العمل والإقامة، والذين انتهجوا وضع اليد على الأراضي، والبناء المخالف على قمم الجبال.
وأكد مصدر لـ “المواطن” أن العشوائيات انتشرت بالفعل في شمال مكة المكرمة، وأن البلدية رصدت كل المواقع التي انتشرت فيها، ولكن لا تستطيع السيطرة عليها بسبب غياب الغطاء الأمني، وسبق أن تعرض مراقبو البلدية إلى من قبل أصحاب هذه العشوائيات.