منطقة لوجستية متكاملة بميناء جدة الإسلامي باستثمارات 175 مليون ريال تركي آل الشيخ صنع علامة فارقة برياضة الملاكمة ستظل إلى الأبد هل يُعيد مانشيني بريق عبدالإله المالكي؟ الحدود الشمالية تسجّل أعلى كمية أمطار بـ 38.6 ملم صندوق الاستثمارات العامة يجري محادثات لضم الخطوط الجوية السعودية امرأة سعودية تقتطع جزءًا من منزلها لإعداد وجبات إفطار الصائم ريال مدريد يسعى لتكرار سيناريو رونالدو مع نجم يونايتد محليو الهلال الأقوى هجوميًا بـ25 هدفًا لحظة رائعة لتدفق شلال الهوِية في العلا حساب المواطن: تغيير الحالة الاجتماعية في 4 خطوات
زحف طوفانٌ من العشوائيات لينتشر على أطراف العاصمة المقدسة مكة المكرمة بعد التطوير والمشروعات العملاقة التي شهدها وسط المدينة للأحياء العشوائية والطرق الموازية، حيث دفع ذلك عدداً كبيراً من الوافدين، سيما الأفارقة، إلى التوجه إلى شمال مكة المكرمة وبالتحديد في منطقة “الغزالة” لتأمين مساكن بديلةً لتلك التي كانوا يقطنون فيها في أحياء وسط المدينة،
والتي كان من أهمها “شارع أم القرى، والمنصور، وعشوائية الرصيفة، والطندباوي، وحوش بكر”، وذلك منذ نحو 35 عاما.
ويشكل التصاعد الملحوظ في ظاهرة العشوائيات هاجساً مخيفاً لساكني مناطق شمال العاصمة، التي أصبحت بين عشيةٍ وضحاها مرتعاً للوافدين من مخالفي أنظمة العمل والإقامة، والذين انتهجوا وضع اليد على الأراضي، والبناء المخالف على قمم الجبال.
وأكد مصدر لـ “المواطن” أن العشوائيات انتشرت بالفعل في شمال مكة المكرمة، وأن البلدية رصدت كل المواقع التي انتشرت فيها، ولكن لا تستطيع السيطرة عليها بسبب غياب الغطاء الأمني، وسبق أن تعرض مراقبو البلدية إلى من قبل أصحاب هذه العشوائيات.