فلكية جدة: رصد توهج شمسي سبّب عاصفة جيومغناطيسية
اللواء المربع يقف على الخدمات المقدمة لضيوف الرحمن في صالات الجوازات بمطار الأمير محمد بن عبدالعزيز
انخفاض أسعار النفط بأكثر من دولارين
تركي بن محمد يرأس اجتماع مجلس إدارة بناء الـ57 ويستعرض أبرز إنجازات الجمعية
الجامعة الإلكترونية تعلن فتح باب القبول في برامج الماجستير
ضبط مواطن رعى 14 متنًا من الإبل في محمية الإمام عبدالعزيز
جامعة نجران تبدأ استقبال طلبات المنح الداخلية لغير السعوديين
المدني: احذروا ترك المواد القابلة للاشتعال داخل المركبات
مؤشر سوق الأسهم السعودية يغلق مرتفعًا عند مستوى 10867 نقطة
باكستان تعلن إغلاق حدودها مع إيران
كشف المأذون الشرعي الشيخ سعد الموينع، أن أكثر المستفيدين من زواج المسيار هم رجال الأعمال والأثرياء وأصحاب الوظائف العليا في الدولة.
وأرجع الموينع ذلك إلى مواقعهم المرموقة في المجتمع ووفرة المال لديهم وقدرتهم على تأمين مستوى المعيشة المناسب للزوجات، إلا أنه أشار إلى أن نسبة نجاح هذا الزواج غير مشجعة.
ولفت الشيخ الموينع في حديثٍ خاصٍّ لـ “المواطن” إلى أن زواج المسيار متى اكتملت أركان الزواج فيه فهو زواجٌ شرعيٌّ، وتنطبق عليه أحكام الزواج، وإن كان يختلف عن الزواج المعلن بتنازل الزوجة عن بعض حقوقها الزوجية كالمبيت.
وأشار الموينع إلى أن زواج المسيار منتشرٌ في المملكة وفي بعض دول الخليج، مع ملاحظة أن غالبية المقدمين عليه هم من الذين لا يرغبون في معرفة زوجاتهم بزواجهم.
وأوضح أن بعض مأذوني الأنكحة يبذلون جهودًا كبيرةً في التوفيق بين الشباب والفتيات، وكثيرٌ منهم يجعل ذلك الأمر لوجه الله، إذ سجل بعض المأذونين نجاحًا باهرًا في هذا الجانب، من خلال تحري الدقة والأمانة عندما يُرسِلُ العريس إلى أسرةٍ من الأسر وينقل المعلومات الدقيقة والصحيحة عن الزوج، وهذا هو المطلوب، والذي ينبغي فعله في مثل هذه الأمور.
واعتبر الموينع أن بعض وسطاء الزواج ووسيطات الزواج ممن لا يتحرون الدقة أثناء التوفيق بين الأزواج والزوجات، من الأسباب البارزة في وقوع المشاكل الزوجية مستقبلا.
وكشف الشيخ الموينع أن مهراً دونه في عقد النكاح بلغ 400 ألف ريالٍ، فيما لم يقل أصغر مهر عن 3000 ريال.