خالد بن سلمان يشهد تمرين “النخبة” في وزارة الدفاع
وظائف شاغرة بمؤسسة البريد السعودي
وظائف إدارية شاغرة لدى هيئة الزكاة
وظائف شاغرة في مستشفى الموسى التخصصي
وظائف شاغرة بـ فروع وزارة الطاقة
القبض على مخالف لتهريبه 12 كيلو حشيش في عسير
وحدات تأجيرية حديثة مستوحاة من الهوية المعمارية لـ المشاعر المقدسة
وفاة و16 حالة اشتباه بالجمرة الخبيثة في الكونغو
وظائف إدارية شاغرة في شركة ساتورب
وظائف شاغرة بشركة تهيئة وصيانة الطائرات
وثق المخرج السعودي فيصل العتيبي مراسم أحد أغرب الأعراس في الدول العربية، عرس تستمر تفاصيله على مدى أسبوعين ويرسم لصاحبه ملامح المستقبل ويفتح له أبواب الحياة في دولته بكل احترام.
العتيبي قال لـ “المواطن” إن هذا العرس تم تصويره في جزر القمر، حيث تنطلق فعاليات هذا الزواج الذي يعتبر بالنسبة للقمريين تحقيقاً للذات وإثباتاً للهوية، ويظل القمري يعمل لسنوات طويلة، تصل بعض الأحيان إلى أكثر من عشرين سنة؛ لأجل جمع المبالغ التي تمكنه من إقامة حفل الزواج الكبير، وحصوله على مكانة اجتماعية مرموقة في المجتمع تماثل مكانة (السير) في بريطانيا، أو مكانة (الداتو) في ماليزيا.
“الزواج الكبير” تبدأ تفاصيله بعد أن يتوفر مبلغه لدى الرجل؛ حيث يتفق مع زوجته وأهلها على المهر -والذي يتحمله الرجل- وعلى البيت -الذي تتحمله الزوجة- ومن ثم تنطلق مراسم هذا العرس الذي يستمر لمدة 14 يوماً، تتخللها عديد من التفاصيل والطقوس التي تختلف بنسب متفاوتة، إما في الترتيب أو في بعض العادات من قرية إلى أخرى.
وبحسب العتيبي فإن الخدمات التي تقام خلال هذا العرس بدائية جدّا حتى إن طبخ معظم ولائم الزواج يتم على الحطب.
المخرج السعودي فيصل العتيبي الذي وثق هذا العرس النادر، قال لـ “المواطن” إنه تم تصوير هذا الفيلم لصالح قناة الجزيرة الوثائقية التي ستبثه قريباً على شاشتها.
أبو ميمونة القمري
في الحقيقة هذه مسخرة موثقة لجزر القمر,تصور شعبا متخلف إقتصاديا و تكاليف مراسم العرس تفوق أحيانا تكاليف العرس في الدول البترولية الخليجية ,وكثير من الناس يظنون أن الشاب خلال عشرين سنة يعمل لجمع المال من أجل هذه العادة السيئة التي خلفت البلد ,ولكن الحقيقة أن هذه الأموال معظمها من أموال الدولة المنهوبة ,فهذه العادة فتحت الباب للسطو ونهب أموال الدولة ليس إلا وهي التي حالت دون تقدم البلد ,هذه الأموال المنهوبة لو استخدمت في مشاريع إقتصادية لتقدمنا ولكنها كلها تستهلك خلال أسبوعين فقط (15000000-20000000)فرنك قمري أو أكثر. فالحقيقة أن الذي يكد ويتعب صباح مساء من أجل حياة سعيدة لو حصل هذه الأموال من عرقه ما أسرف في مثل هذه العادة ولكنها أموال مسروقة في أغلب الأحيان إنها أموال الدولة المنهوبة والله المستعان وإليه المشتكى