اشتراطات مراكز ومنافذ بيع المركبات المُلغى تسجيلها
بدء مرحلة طلب إبداء الرغبات لمشروع التفتيش البيئي
السعودية تدين بأشد العبارات عمليات توغل قوات الاحتلال الإسرائيلي في قطاع غزة
محتالو بيع السيارات غير المملوكة في قبضة شرطة الرياض
الموافقة على آلية التعامل مع حالات العنف والإيذاء والإهمال في المنشآت الصحية
ضبط مقيم لتلويثه البيئة بتفريغ مواد خرسانية في الشرقية
أساسيات تطبيق برامج الأمن الحيوي في المنشآت الزراعية الحيوانية
أجواء إيمانية صباحية للمعتمرين في الحرم المكي
بيل غيتس يغادر قائمة أغنى 10 مليارديرات عالميًا!
ضبط 400 كجم لحوم مجهولة المصدر في منزل سكني بتبوك
طالب سكان قرى شرق مركز جمعة- ربيعة المقاطرة -بمحافظة بارق- وزارة النقل، بتحسين تأسيس تربة الطريق الرئيسي الذي تنشئه الآن، والذي يربط قرى المروة والملصة وأسران بمحافظة بارق، مروراً بقرية قرن مخلد .
وأكد المواطنون أن المشروع يعاني عيوباً واضحة وكثيرة، برغم أنه لم يسلّم -إلى الآن- من قبل المقاول، فهناك هبوط واضح في الطبقة الأسفلتية، بالإضافة إلى عدم رفع مستوى الطريق عن سطح الأرض، الأمر الذي عرض أجزاءً منه للتلف وأجزاءً أخرى جرفتها السيول.
وبين المواطن محمد علي الربعي، أن الطريق الذي بدأ العمل فيه قبل أشهر عدة، متقطع بسبب الأمطار، مع وجود الحفر، كما تسبب عدم وجود تصريف صحيح لمياه الأمطار في تهالك واضح في السفلتة وضعف في الطبقة .
وطالب المواطن جابر أحمد الربعي، بضرورة رفع مستوى الردميات عن مستوى الأرض قبل وضع الطبقة الأسفلتية، وأكد أن ما ينفذ الآن هو مشروع ضخم يكلف ميزانية الدولة ملايين الريالات، ولكنه في الحقيقة مجرد طريق زراعي مثله مثل الطرق التي تنفذها البلديات والأمانات .
وأكد المواطن شظيف بن علي البارقي، أن المشروع كلف خزانة الدولة مبالغ كبيرة، ومن الأمانة أن ينفذ هذا المشروع وفق الشروط والمقاييس التي تضمن سلامة أرواح الناس من المخاطر، وللأسف فإن الطريق واضح للعيان أنه ضعيف جدّا، ويفتقد للتخطيط والرسم الهندسي السليم فهو نازل جدّا ولا يوجد به ردم أو رفع لمستوى الطريق عن الأرض، وهذا عرض الطبقة الأسفلتية للتهالك.. كما يعاب عليه أن بعض الجسور نازلة عن مستوى الأرض.. الجدير بالذكر أن طريق شرق جمعة ربيعة، هو استكمال لمشروع بارق- قرن
مخلد وعقبة “إخفى” وتبلغ تكلفته نحو 48 مليون ريال للشركة المنفذة ونحو 7 ملايين ونصف المليون للاستشاري .
عبدالعزيز عاي موسي الربعي
الحقيقه ان الشركة التي قامت انشا طريق ربيعة المقاطرة مقصرة جدا في تصميم الطريق رغم انها اخذت وقت طويل من الزمن وللاسف ان الطريق االان خطر كبير علي مستخدميه وذلك لسبب هبوطه وعدم ردم الطريق قبل الزفلته ونامل ان يشكل لجنه للوقوف علي الطريق قبل تسليمه والزام المقاول باصلاحه حيث انه كلف الدوله مبالغ باهضه جدا والدوله بقيادة خادم الحرمين الشريفين حفظه الله جادة في تذليل الصعاب لاجل المواطن ولاكن للاسف بان مسوول تلك الشركه ليس له ظمير ولاامانه