الرقابة النووية تؤكد سلامة بيئة السعودية من أي تسربات إشعاعية
بوست مالون النجم الرئيس لحفل افتتاح كأس العالم للرياضات الإلكترونية 2025 بالرياض
الطاقة الذرية: مفاعل أراك تضرر جراء الغارات الإسرائيلية
مسام يحقق إنجازًا كبيرًا بتطهير أكثر من 67 مليون متر وانتزاع أكثر من 500 ألف لغم في اليمن
ترامب سيتخذ قراره بشأن إيران خلال أسبوعين
اللواء المربع يقف على الخدمات المقدمة لضيوف الرحمن في منفذ جديدة عرعر
أكثر من 67 ألف مستفيد من حفظ الأمتعة خلال موسم حج هذا العام
تعزيزًا للابتكار الصحي.. الصحة تطلق مسرعة لشركات التقنية الحيوية خلال مؤتمر BIO في بوسطن
شرط تسجيل المتزوجة من غير سعودي في حساب المواطن
مؤشرات التغير المناخي في مستوى غير مسبوق
شبه محللون الكلمة التي ألقاها مندوب نظام بشار الأسد -في مجلس الأمن، الدكتور بشار الجعفري اليوم الخميس- بالخطابات الأخيرة التي وجهها الزعيم الليبي المطاح به معمر القذافي قبيل سقوط عاصمته في يد الثوار في 20 أغسطس 2011.
وتضمنت كلمة الجعفري تخبطات واتهامات لدول الخليج -وفي مقدمتها السعودية- بالسعي لتفتيت بلاده، مؤكداً أن نظام بشار الأسد مستمر في مقاومة من سماهم المخربين، متجاهلاً أن إسقاط النظام يمثل المطلب الأول للثورة المندلعة منذ أكثر من عامين.
وكان القذافي قد كثف -في خطابات ما قبل السقوط- من اتهاماته للثورة في بلاده بالعمالة لدول الخليج والغرب، محذراً الولايات المتحدة من تبعات سقوط نظامه على الأمن العالمي، غير أن تلك الادعاءات لم تؤثر في سير الأحداث، إذ اضطر الزعيم الليبي في نهاية المطاف للهرب من طرابلس، قبل أن يلقى مصرعه في سرت بعد شهر واحد.
وأعاد الجعفري للأذهان طريقة القذافي، فقال إن هناك قوىً هدامة تسعى لتخريب العقد الاجتماعي في منطقتنا وتهجير فئات كاملة من مجتمعاتنا، مضيفاً -في كلمته خلال اجتماع لمجلس الأمن-: “سوريا لن تسمح بتمرير سايكس بيكو ثانية، وستكون الحلقة الأقوى في مواجهة فرض أي واقع جديد غريب عن المنطقة”.
وبمفردات القذافي نفسها، قال الجعفري: “سوريا كانت في المرتبة الثالثة من حيث الأمان عالمياً، لكن عاملاً تخريبياً -تمثل في المجموعات الإرهابية ذات الفكر التكفيري، المدعوم دولياً وخليجياً- عمل على تخريب بيئة الأمان السورية”، لافتا إلى أن “بعض الدول المستضيفة للمهجرين تحاول الاتجار بهم ومنعهم من العودة لوطنهم”.
وجدد الجعفري التأكيد على أن حكومة بشار مصرة على تنفيذ الحل السياسي للأزمة في سوريا، من خلال الحوار الوطني بقيادة سورية, معتبراً أن الأزمة سياسية وإنسانية بامتياز، وإذا لم نتعامل مع بعدها السياسي الرئيسي، فلن نصل إلى طريقة تمكننا جميعاً من مساعدة الشعب السوري إنسانياً.
وكان القذافي أيضا قد دعا -مع تأكده من قرب السقوط- قوى المعارضة للتفاوض على اقتسام السلطة، بل وصل به الأمر -كما قالت معلومات لاحقة- للقبول بتحويل ليبيا إلى فيدرالية تبقى تحت رئاسته.
و لم تكن مصادفة أن يربط الجعفري ما يحدث في بلاده بليبيا، حيث قال إن الأسلحة التي يستخدمها الثوار تأتي من المخازن الليبية، متهماً السعودية وقطر والإمارات بتمويل المعارضة. كما وجه تحذيراً لدول الجوار وتحديداً الأردن وتركيا قائلا: “لا يوجد بعد اليوم عذر -لأي حكومة- يبرر تجاهلها لعبور الإرهابيين الحدود الدولية، للإمعان في سفك الدم السوري”.
ومثل هذا التحذير أيضا، هو تكرار لمفردات القذافي، الذي اضطر -مع تداعي سلطته- لفرض تأشيرات على المصريين والتونسيين، كما قام بترحيل العمالة العربية واستقدام آسيويين مكانها، بزعم أن الثائرين عليه مجموعات من المرتزقة العرب.
mema
واللي تسويه انت وشبيحتك مش سفك للدم السوري يعني؟!!
اجل تبي دول الجوار ماتستضيهم عشان تتفنن انت وشبيحتك بقتلهم؟؟!! يعني احمد ربك انهم طلعوا وماقتلوكم مثل ماقتلتوا غيرهم ,, خلاص القلوب عميت والاذان صمت!!! قسوة وظلم حسبنا الله .. و أي حوار اي بطيخ وانتو طايحين قتل بالابرياء