ترجمة خطبتي الجمعة في الحرمين الشريفين إلى 15 لغة عالمية
الأسهم الأوروبية تغلق عند أدنى مستوى في أكثر من أسبوع
رئيس الوزراء الموريتاني يزور المسجد النبوي
ضبط 2382 مركبة مخالفة متوقفة في أماكن ذوي الإعاقة
قطاع غزة يشهد حاليًا أسوأ سيناريو للمجاعة
الضمان الصحي يوقِع جزاءات على عدد من أصحاب العمل
المدني يوضح الطرق السليمة للتعامل مع تسرب الغاز
المطر يرسم فرحة المصطافين وأبها تلبس حلتها البيضاء
فتح باب القبول والتسجيل الموحد للعمل بعدد من قطاعات وزارة الداخلية
السعودية ترحب بإعلان البرتغال عن بدئها بإجراءات تمهد لاعترافها بالدولة الفلسطينية
حذر وزير الشؤون الإسلامية والأوقاف والدعوة والإرشاد الشيخ صالح بن عبدالعزيز آل الشيخ الدعاة وخطباء الجوامع من تهييج الرأي العام والدعوة إلى شحن النفوس طلباً للتغيير الموهوم الذي لا يكون إلا في عرف أذهان أصحابه، لافتاً أن الله جل وعلا أمرنا بالاعتصام بكتابه وعدم التطرف، مشيراً إلى قوله تعالى: “واعتصموا بحبل الله جميعاً ولا تفرقوا واذكروا نعمة الله عليكم إذ كنتم أعداءً فألف بين قلوبكم فأصبحتم بنعمته إخواناً”.
وأكد آل الشيخ خلال لقائه بدعاة وخطباء منطقة الحدود الشمالية أننا في هذا الزمن لابد وأن نعلم أننا مستهدفون، والاستهداف يجب أن يكون أمام أسماعنا وأبصارنا، حتى لا تنطلي علينا فكرة أو شبهة أو شعار، مستشهداً بقول أحد الحكماء “كم مضت من الناس أحوالهم هي من الخرق بمكان في ظل ألفاظ حسنة الانتقاء”.
وألمح أنه من المعلوم أن اللفظ قد يستعمل أو الشعارات التي قد تطلق تكون من ضمنها إساءة للدين أو للأسس التي قامت عليها هذه البلاد من الاعتماد على الكتاب والسنة ونهج السلف الصالح أو وحدة هذه الأمة وعدم التفريق بين أهلها والتنابز فيها بالألقاب وإحياء النعرات، ونحو ذلك، أو أن تكون الألفاظ تؤدي إلى فرقة بين القلوب بذكر أشياء للعامة لا تصلح إلا للخاصة، أو تطاول على من لا يجوز التطاول عليه وحفظ حقه شرعاً وشيمة وعروبة وأصالة.