مكتبة المسجد النبوي.. صرح علمي يعزّز حضور العربية في يومها العالمي
كأس العرب.. “فيفا” يعلن تقاسم السعودية والإمارات المركز الثالث رسميًا
الأمم المتحدة: انتهاكات في مخيم زمزم بدارفور ترقى لجرائم حرب
انطلاق فعاليات مهرجان شتاء طنطورة بمحافظة العُلا
السعودية: نتبنى دورًا محوريًا في تحسين أوضاع المهاجرين واللاجئين وتقديم الدعم الإنساني والإغاثي
ضبط 1652 مركبة مخالفة متوقفة في أماكن ذوي الإعاقة
الذهب يرتفع قرب ذروة قياسية
المغرب يفوز على الأردن ويتوج بـ كأس العرب 2025
تحطم طائرة أثناء هبوطها بمطار في نورث كارولينا شرق أمريكا
المغرب والأردن في نهائي كأس العرب.. التعادل 2-2 والاتجاه للأشواط الإضافية
شبه محللون الكلمة التي ألقاها مندوب نظام بشار الأسد -في مجلس الأمن، الدكتور بشار الجعفري اليوم الخميس- بالخطابات الأخيرة التي وجهها الزعيم الليبي المطاح به معمر القذافي قبيل سقوط عاصمته في يد الثوار في 20 أغسطس 2011.
وتضمنت كلمة الجعفري تخبطات واتهامات لدول الخليج -وفي مقدمتها السعودية- بالسعي لتفتيت بلاده، مؤكداً أن نظام بشار الأسد مستمر في مقاومة من سماهم المخربين، متجاهلاً أن إسقاط النظام يمثل المطلب الأول للثورة المندلعة منذ أكثر من عامين.
وكان القذافي قد كثف -في خطابات ما قبل السقوط- من اتهاماته للثورة في بلاده بالعمالة لدول الخليج والغرب، محذراً الولايات المتحدة من تبعات سقوط نظامه على الأمن العالمي، غير أن تلك الادعاءات لم تؤثر في سير الأحداث، إذ اضطر الزعيم الليبي في نهاية المطاف للهرب من طرابلس، قبل أن يلقى مصرعه في سرت بعد شهر واحد.
وأعاد الجعفري للأذهان طريقة القذافي، فقال إن هناك قوىً هدامة تسعى لتخريب العقد الاجتماعي في منطقتنا وتهجير فئات كاملة من مجتمعاتنا، مضيفاً -في كلمته خلال اجتماع لمجلس الأمن-: “سوريا لن تسمح بتمرير سايكس بيكو ثانية، وستكون الحلقة الأقوى في مواجهة فرض أي واقع جديد غريب عن المنطقة”.
وبمفردات القذافي نفسها، قال الجعفري: “سوريا كانت في المرتبة الثالثة من حيث الأمان عالمياً، لكن عاملاً تخريبياً -تمثل في المجموعات الإرهابية ذات الفكر التكفيري، المدعوم دولياً وخليجياً- عمل على تخريب بيئة الأمان السورية”، لافتا إلى أن “بعض الدول المستضيفة للمهجرين تحاول الاتجار بهم ومنعهم من العودة لوطنهم”.
وجدد الجعفري التأكيد على أن حكومة بشار مصرة على تنفيذ الحل السياسي للأزمة في سوريا، من خلال الحوار الوطني بقيادة سورية, معتبراً أن الأزمة سياسية وإنسانية بامتياز، وإذا لم نتعامل مع بعدها السياسي الرئيسي، فلن نصل إلى طريقة تمكننا جميعاً من مساعدة الشعب السوري إنسانياً.
وكان القذافي أيضا قد دعا -مع تأكده من قرب السقوط- قوى المعارضة للتفاوض على اقتسام السلطة، بل وصل به الأمر -كما قالت معلومات لاحقة- للقبول بتحويل ليبيا إلى فيدرالية تبقى تحت رئاسته.
و لم تكن مصادفة أن يربط الجعفري ما يحدث في بلاده بليبيا، حيث قال إن الأسلحة التي يستخدمها الثوار تأتي من المخازن الليبية، متهماً السعودية وقطر والإمارات بتمويل المعارضة. كما وجه تحذيراً لدول الجوار وتحديداً الأردن وتركيا قائلا: “لا يوجد بعد اليوم عذر -لأي حكومة- يبرر تجاهلها لعبور الإرهابيين الحدود الدولية، للإمعان في سفك الدم السوري”.
ومثل هذا التحذير أيضا، هو تكرار لمفردات القذافي، الذي اضطر -مع تداعي سلطته- لفرض تأشيرات على المصريين والتونسيين، كما قام بترحيل العمالة العربية واستقدام آسيويين مكانها، بزعم أن الثائرين عليه مجموعات من المرتزقة العرب.
mema
واللي تسويه انت وشبيحتك مش سفك للدم السوري يعني؟!!
اجل تبي دول الجوار ماتستضيهم عشان تتفنن انت وشبيحتك بقتلهم؟؟!! يعني احمد ربك انهم طلعوا وماقتلوكم مثل ماقتلتوا غيرهم ,, خلاص القلوب عميت والاذان صمت!!! قسوة وظلم حسبنا الله .. و أي حوار اي بطيخ وانتو طايحين قتل بالابرياء