جثمان الطالب محمد القاسم يصل السعودية خلال ساعات
الملك سلمان وولي العهد يعزّيان رئيس غانا
التأمينات: لا يوجد شراء مدد خدمة في النظام
ضبط 2234 مركبة مخالفة متوقفة في أماكن ذوي الإعاقة
توضيح من سكني بشأن خدمة نقل المديونية
مزرعة سعودية تشارك بـ111 صقرًا في المزاد الدولي لمزارع إنتاج الصقور 2025
وظائف هندسية وإدارية شاغرة بشركة PARSONS
وظائف إدارية شاغرة بـ مجموعة تداول
وظائف شاغرة في وزارة الطاقة
وظائف إدارية وهندسية شاغرة لدى BAE SYSTEMS
تساءل كاتب الوطن علي الموسى عن كيف يمكن له أن “يهضم” براهين الورق لمواطن من الشمال الوطني الكريم وقد اصطف في طابور صيدلية “الحكومة” ليصرف له الصيدلي علاجين من ثلاثة في الوصفة!
وامتدت تساؤلات الموسى عبر حسابه الرسمي في “تويتر” بالشأن الصحي حيث قال: “كيف أهضم أن القانون اللامكتوب هو “الخصم” من صحة المواطن رغم أن والدنا الأعلى الأغلى قد أضاف لمشاريع صحة المواطن ما يزيد عن ثلاثين مليار ريال وذلك فوق الميزانية المعتمدة، وفي أقل من عامين”.
ثم ذهب الموسى بتساؤلاته إلى قصور وزارة التربية والتعليم فقال: “كيف لي أن أهضم أن 54 طالباً يحتشدون في فصل دراسي بإحدى قرى جازان رغم أن الأوراق تبرهن أن الوطن المعطاء يصرف ربع دخله الترليوني على التعليم”.
وأردف قائلاً: كيف أهضم أنني شاهدت بالعين المجردة في ذات الفصل الدراسي طالبين يتناوبان الجلوس على كرسي واحد”؟
ثم عرج إلى وزارة التعليم العالي وتساءل: كيف لي أن أهضم نداءات طلاب جامعتي في مركز تصوير خاص وهم يشترون كراسات مذكراتهم رغم أن الجامعة تصرف ملايين الريالات على سيارات ” كبار القوم” !
وقد لاقت تغريدات الموسى إعجاب متابعيه حيث طالبوا بمحاسبة المسؤول المقصر في خدمة الوطن والمواطن.