كيف استقرت سمكة في صحراء العُلا؟
ترمب يتعهّد بفرض رسوم جمركية كبيرة على أشباه الموصلات
خسوف كلي للقمر في سماء السعودية .. الأحد المقبل
وصول الطائرة الإغاثية السعودية الـ 61 لإغاثة الشعب الفلسطيني في غزة
تحديث مواعيد ساعات العمل لقطار الرياض
الشيخ المهنا في خطبة الجمعة: التهاون ببعض الذنوب قد يكون سببًا في الهلاك
الشيخ بندر بليلة في خطبة الجمعة: مكامن القلوب أصل لأعمال الجوارح وأقوالها
الداخلية: تعديل المادة 74 من نظام المرور لتعزيز السلامة العامة
مجدداً.. زلزال عنيف بقوة 5.4 درجات يهز أفغانستان
مناورات عسكرية مشتركة بين أمريكا واليابان وكوريا الجنوبية
لأن الجماهير شريحة كبيرة تتنوع فيها العقليات ومستويات الاستيعاب والإدراك، فقد نتقبل منهم العنصرية على مضض، ونناقش أسبابها وأضرارها وخطرها، وسبل علاجها، وقبل ذلك كله، بيان موقف ديننا منها، وهو الدين الذي أرسى قواعد المساواة، ورفض العنصرية بكل أشكالها، وجعل معيار التفاضل بين البشر، معياراً واحداً (إن اكرمكم عند الله أتقاكم).
لكن أن تكون العنصرية صادرة عمن بلغ من العمر عتيّاً، ومحسوب على مهنة يفترض أن تُصلح أكثر من أن تهدم، فهذا ما لا يقبله المتعصبون قبل العقلاء!!
هنا، تغريدة للكاتب -بصحيفة الجزيرة- صالح الهويريني، لا يملك من يقرأها إلا أن يعلّق ولأول وهلة وبكل تلقائية: (والله عيب يا هويريني)!
عماد الصغير
قويه ياصالح وزعلت صحيفة ولد سعد
asmq
هذه العقليات هي سبب التعصب والاحتقان الموجود في الوسط الرياضي