وظائف شاغرة بـ الهيئة العامة للطيران المدني
وظائف شاغرة في خدمات الملاحة الجوية
وظائف هندسية وإدارية شاغرة لدى ساتورب
سلمان للإغاثة يوزّع 2814 سلة غذائية في مرجعيون بلبنان
الليلة الثالثة للمزاد الدولي لمزارع إنتاج الصقور 2025 تشهد بيع صقرين بـ82 ألف ريال
الملك سلمان وولي العهد يُعزيان رئيس باكستان
تعليم تبوك يحدد مواعيد الاصطفاف الصباحي وبداية الحصة الأولى للعام الدراسي الجديد
حضور لافت للسياح والعائلات الأجنبية في المزاد الدولي لمزارع إنتاج الصقور 2025
أمطار متوسطة إلى غزيرة على معظم المناطق ابتداءً من الغد
فيصل بن فرحان يتلقى اتصالًا هاتفيًّا من عبدالله بن زايد
زعمت السلطات الإسرائيلية أن الطفل محمد الدرة الذي لقي مصرعه برصاص قوات الاحتلال عام 2000م، لا يزال حياً، وهو الطفل الذي هز مقتله برصاصها في غزة ضمير العالم ووجدانه، حين سقط الطفل محمد الدرة جثة هامدة إلى جانب أبيه الجريح، وبالكاد كان عمره 11 عاماً ذلك الوقت.
وتمنى الأب جمال الدرة أن تكون إسرائيل صادقة فيما زعمت. وقال إنه الكلام الوحيد الذي نتمنى أن تكون صادقة فيه.
وزعم رئيس وزراء إسرائيل بنيامين نتنياهو في صفحته بموقع “فيس بوك” الأحد، أن الجيش الإسرائيلي بريء من قتل محمد الدرة في بداية انتفاضة الأقصى عام 2000م، وأن لجنة حكومية يرأسها وزير الحرب الحالي، موشيه يعلون، حققت في سبتمبر الماضي بتقرير بثته قناة “فرانس 2” عن مقتله، ولم تجد ما يدين إسرائيل، بل استنتجت أنه لا يزال حيا من نهاية فيديو بثته القناة له، وهو مختبئ في حضن أبيه، وظهر فيه بوضوح وهو يحرك يده.
وصرح يعلون لوسائل الإعلام أن الفيديو الذي تم بثه آنذاك وهز العالم “كان ضمن حرب إعلامية على إسرائيل، وأن الدرة لا يزال حيا”، وهو ما دفعه لتشكيل اللجنة التي سعت لمعرفة ما إذا كان الطفل الذي أصبح رمزا لنضال الفلسطينيين قتل فعلاً في 30 سبتمبر 2000م، أم كانت دعاية مضادة، مضيفاً: “تأكدت بأنه حي، ولم يصب ولو بجرح واحد، ولا يزال يعيش حياته بشكل طبيعي” .
وزعمت اللجنة أن الفيديو الشهير مفبرك ولا يثبت أن هناك قتلاً قد حدث، وإنما كان الطفل متأثراً بوالده بفعل قنابل الغاز، على حد وصفها.