ميزانية السعودية تسجل 263.6 مليار ريال إيرادات و322.3 مليار مصروفات في الربع الأول
أمطار في 9 مناطق ومكة المكرمة تسجّل أعلى كمية بـ 56.8 ملم
إطلاق النسخة الثانية من الرعي الموسمي في محمية الشمال
مرور كوكب المريخ أمام عنقود نجوم النثرة اليوم
الزكاة والضريبة تدعو المنشآت لتقديم نماذج استقطاع ضريبة أبريل
الملك سلمان وولي العهد يهنئان ملك هولندا
السعودية الأولى في مؤشر الخدمات الحكومية الإلكترونية
رئاسة الحرمين تطلق أكبر مسار ذكي لإثراء تجربة ضيوف الرحمن في الحج
السعودية تحقق تقدمًا بارزًا في تقرير مخزون البيانات المفتوحة لعام 2024م
زوجان بنجلاديشيان.. رحلة من أمريكا إلى مكة لأداء الحجة الأولى عبر مبادرة طريق مكة
تساءل كاتب الوطن علي الموسى عن كيف يمكن له أن “يهضم” براهين الورق لمواطن من الشمال الوطني الكريم وقد اصطف في طابور صيدلية “الحكومة” ليصرف له الصيدلي علاجين من ثلاثة في الوصفة!
وامتدت تساؤلات الموسى عبر حسابه الرسمي في “تويتر” بالشأن الصحي حيث قال: “كيف أهضم أن القانون اللامكتوب هو “الخصم” من صحة المواطن رغم أن والدنا الأعلى الأغلى قد أضاف لمشاريع صحة المواطن ما يزيد عن ثلاثين مليار ريال وذلك فوق الميزانية المعتمدة، وفي أقل من عامين”.
ثم ذهب الموسى بتساؤلاته إلى قصور وزارة التربية والتعليم فقال: “كيف لي أن أهضم أن 54 طالباً يحتشدون في فصل دراسي بإحدى قرى جازان رغم أن الأوراق تبرهن أن الوطن المعطاء يصرف ربع دخله الترليوني على التعليم”.
وأردف قائلاً: كيف أهضم أنني شاهدت بالعين المجردة في ذات الفصل الدراسي طالبين يتناوبان الجلوس على كرسي واحد”؟
ثم عرج إلى وزارة التعليم العالي وتساءل: كيف لي أن أهضم نداءات طلاب جامعتي في مركز تصوير خاص وهم يشترون كراسات مذكراتهم رغم أن الجامعة تصرف ملايين الريالات على سيارات ” كبار القوم” !
وقد لاقت تغريدات الموسى إعجاب متابعيه حيث طالبوا بمحاسبة المسؤول المقصر في خدمة الوطن والمواطن.