وظائف شاغرة بـ مركز نظم الموارد الحكومية
وظائف شاغرة لدى شركة كاتريون للتموين
اكتمال قمر صفر بدرًا السبت المقبل
حرس الحدود بالشرقية يُقدّم المساعدة لمواطن وعائلته علقت مركبتهم بالكثبان الرملية
غزة تشهد أعلى معدل شهري لحالات سوء التغذية الحاد
بينهم صلاح وحكيمي.. قائمة المرشحين لجائزة الكرة الذهبية 2025
4 تعليمات لقيادة المركبة في الأجواء شديدة الحرارة
لأول مرة في السعودية.. استخدام الخرسانة المدموكة في مسار الشاحنات
ضبط مشغولات ذهبية مخالفة تزن أكثر من 9 كيلو بمعمل مخالف جنوب الرياض
أجهزة ذكية وباركودات تفاعلية بعدة لغات داخل الحرمين الشريفين
تساءل كاتب الوطن علي الموسى عن كيف يمكن له أن “يهضم” براهين الورق لمواطن من الشمال الوطني الكريم وقد اصطف في طابور صيدلية “الحكومة” ليصرف له الصيدلي علاجين من ثلاثة في الوصفة!
وامتدت تساؤلات الموسى عبر حسابه الرسمي في “تويتر” بالشأن الصحي حيث قال: “كيف أهضم أن القانون اللامكتوب هو “الخصم” من صحة المواطن رغم أن والدنا الأعلى الأغلى قد أضاف لمشاريع صحة المواطن ما يزيد عن ثلاثين مليار ريال وذلك فوق الميزانية المعتمدة، وفي أقل من عامين”.
ثم ذهب الموسى بتساؤلاته إلى قصور وزارة التربية والتعليم فقال: “كيف لي أن أهضم أن 54 طالباً يحتشدون في فصل دراسي بإحدى قرى جازان رغم أن الأوراق تبرهن أن الوطن المعطاء يصرف ربع دخله الترليوني على التعليم”.
وأردف قائلاً: كيف أهضم أنني شاهدت بالعين المجردة في ذات الفصل الدراسي طالبين يتناوبان الجلوس على كرسي واحد”؟
ثم عرج إلى وزارة التعليم العالي وتساءل: كيف لي أن أهضم نداءات طلاب جامعتي في مركز تصوير خاص وهم يشترون كراسات مذكراتهم رغم أن الجامعة تصرف ملايين الريالات على سيارات ” كبار القوم” !
وقد لاقت تغريدات الموسى إعجاب متابعيه حيث طالبوا بمحاسبة المسؤول المقصر في خدمة الوطن والمواطن.