الاتحاد يتطلع لمواصلة تفوقه ضد الفيحاء
الرجل المتزوج أكثر عرضة للسمنة بـ3 مرات من الأعزب
أمانة جدة تبدأ فصل الخدمات عن مبانٍ آيلة للسقوط في أحياء الفيصلية والربوة والفاروق
درجات الحرارة تلامس 46 مئوية في الظل خلال الأيام المقبلة
إحباط تهريب 180 كيلو قات في عسير
التكافؤ شعار مباريات التعاون والقادسية
الزكاة والضريبة تدعو المنشآت الخاضعة للضريبة الانتقائية لتقديم إقراراتها
ضمك يستهدف الانتصار الخامس ضد الرائد
أمام الأهلي.. الشباب يسعى لمعادلة رقمه القياسي
الأهلي عينه على رقم غائب ضد الشباب منذ 2018
نشبت مشاجرات بالأيدي في برلمان فنزويلا أمس مما أسفر عن إصابة عدد من النواب خلال جلسة حامية حول النزاع على انتخابات الرئاسة في البلاد.
وقالت المعارضة إن سبعة من نوابها تعرضوا للهجوم وأصيبوا أثناء احتجاجهم على قرار منعهم من الحديث في الجمعية الوطنية (البرلمان) بسبب رفضهم الاعتراف بفوز الرئيس نيكولاس مادورو بانتخابات يوم 14 إبريل.
وألقى نواب الحكومة باللوم على خصومهم “الفاشيين” في إثارة العنف الذي عكس الوضع السياسي المضطرب في فنزويلا العضو في منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) بعد وفاة الرئيس الاشتراكي هوجو تشافيز الشهر الماضي.
وأشار مادورو إلى الواقعة قائلاً “نعلم أن المعارضة جاءت لإثارة العنف.. يجب ألا يتكرر هذا”.
وهزم مادورو البالغ من العمر 50 عاماً والذي اختاره تشافيز لخلافته مرشح المعارضة انريكي كابريليس بفارق 1.5 نقطة مئوية. ورفض كابريليس (40 عاماً) الاعتراف بفوز مادورو وأشار إلى آلاف التجاوزات في العملية الانتخابية وقال إن الانتخابات “سرقت”.
ونشب العراك بعد أن أقرت الجمعية الوطنية التي تسيطر عليها الحكومة إجراءً يحرم نواب المعارضة من الحق في الحديث بالبرلمان إلا بعد أن يعترفوا بمادورو رئيساً للبلاد.
مشجع قديم
هههههههههههههههه كذا الدمقراطيه ولا بلاش