أبرز مزايا الخصوصية في تطبيق تيليجرام في مشهد غريب.. السماء تمطر سمكًا مواطنان حاولا تهريب الإمفيتامين والأقراص المحظورة بقبضة الأمن إحباط تهريب 240 كجم من القات وضبط 4 مخالفين ريال مدريد بطلًا لـ الدوري الإسباني بعد سقوط برشلونة برباعية القصاص من مواطن قتل آخر طعنًا بآلة حادة وظائف شاغرة لدى هيئة عقارات الدولة مانشستر سيتي يواصل مطاردة آرسنال بخماسية في وولفرهامبتون وظائف إدارية شاغرة في شركة EY وظائف شاغرة في فروع متاجر الرقيب
كشف “معهد العربية للدراسات” في دراسة له عن اختراق نظام بشار الأسد بعض كتائب الإسلاميين في سورية, مستعرضاً تاريخ وتجارب سابقة من اختراق نظام الأسد للجماعات الجهادية وتنظيم “القاعدة”.
وكتب الدراسة هاني نسيره, ونشرها موقع “معهد العربية للدراسات” بعنوان: “من أغاسي إلى النصرة.. خبرات نظام الأسد في الاختراق والاستثمار الجهادي”.
وتشير الدراسة إلى أن العالم والغرب اكتشف متأخراً دور نظام الأسد في تصدير الجهاديين للعراق, وهو ما تكرر عبر أدوار عدة من الاستقبال والإيواء والإدخال حتى التدريب, والدعوة عبر شخص محمود أغاسي الذي ثبت فيما بعد أنه عنصر منتمٍ للمخابرات السورية, وهو ما قد يتكرر الحال معه الآن في مشهد الثورة الحالي في سورية.
كما تشير الدراسة إلى خبرات نظام الأسد في اختراق الجهاديين, وتلفت إلى العديد من المؤشرات بشأن حدوث الاختراق وتجارب حدوثه السابقة.
واشار هاني نسيرة, مدير “معهد العربية للدراسات”, إلى أن النظام الأسدي دأب على وصم الثورة المدنية السلمية بالإرهاب, وأنها جزء من “القاعدة” ومؤامرة أجنبية, رغم أنها ولدت من براءة أطفال درعا ورسوماتهم, وانطلقت من مظاهراتها سلمية ضد قمع النظام في “جمعة الكرامة”.
وقال نسيرة إن الجهاديين دخلوا بمشروعهم الخاص على سورية كمشروع ثورة جهادية ودولة جهادية وملاذاً آمناً لها, وليس كجزء من مشروع الثورة السورية نفسه.