نقل مواطنين بالإخلاء الطبي من إسطنبول إلى السعودية لاستكمال العلاج
وفاة رئيس نيجيريا السابق محمد بخاري
سلمان للإغاثة يواصل توزيع المساعدات الإغاثية للأسر المتضررة من حرائق اللاذقية
ضبط 7535 دراجة آلية مخالفة خلال أسبوع
توضيح من سكني بشأن توقيع العقود
دانا تُغرق إسبانيا
مكتبة الملك عبدالعزيز تطلق عددًا من الفعاليات عن الحرف اليدوية
سلمان للإغاثة يوزّع 720 سلة غذائية في البقاع الأوسط بلبنان
وظائف شاغرة لدى وزارة الاقتصاد والتخطيط
وظائف شاغرة بـ الهيئة الملكية لمحافظة العلا
اشتكى عدد من مراجعي مكتب عمل الباحة من اللامبالاة التي ينتهجها موظفو الفرع والعشوائية في استقبال المراجعين وعدم الانتظام في دوام الموظفين.
وقال عدد من المراجعين المتضررين لـ”المواطن”: “إننا ننتظر في طوابير طويلة منذ السابعة والنصف صباحاً لنحظى بسبق الخدمة ولكن “الكاونترات” تبقى مغلقة حتى الثامنة وخمس وأربعين دقيقة”.
وأضافوا: فور حضور الموظفين تبدأ فوضى جديدة في استقبال الطلبات، حيث يكون ذلك بلا أي ترتيبات أو نظام سوى اصطفاف عدد كبير من مصححي وضع العمالة في طابور طويل لا تتسع الصالة له خصوصاً مع اقتراب نهاية المدة المحددة للتصحيح.
وأوضحوا أن المكاتب لا تعطي أرقاماً للمصحيين يستطيعون بها الانسحاب من الطوابير والخروج من الزحام حتى يحين الدور، وهو الأمر المعمول به في جميع الدوائر الحكومية والمؤسسات الخدمية، مشيرين إلى عدم وجود مقاعد كافية لجلوس من تعب من المواطنين.
وقالوا: “إن الإجابة على استفسار تتطلب البقاء في طابور لساعتين ثم يفاجأ العميل بأن طلبه لدى موظف آخر، مما يدعوه للدخول في طابورٍ جديد وبنفس المدة تقريباً، ناهيك عن سوء التعامل والحِدّة اللذين يتعامل بهما الموظفون”.
وأضافوا: أنه ومنذ الحادية عشرة وخمسٍ وأربعين دقيقة يدير لنا الموظفون ظهورهم بحجة صلاة الظهر مع العلم أنه يكون باقياً على الأذان قرابة نصف ساعة.
وقالوا: عند الأذان نشاهد السجادات قد مُدَّت في الصالة، والتي تضع استفهامات كبيرة حول عدم وجود مُصلى في ردهات الدائرة الحكومية، مما يضطر المتواجدين إلى التناوب على الصلاة ثلاث أو أربع دفعات لعدم استيعاب الصالة والسجادات الممدودة لأعدادهم.