القبض على وافدين سرقوا كيابل كهربائية من مدارس بالرياض
الجوازات تُصدر 111,034 قرارًا إداريًا بحق مخالفين للأنظمة خلال النصف الأول من 2025
هيئة العقار تُعلن عن بدء أعمال السجل العقاري في 99 حيًا بالشرقية
الجميعة: نعم ومليون نعم لأولوية السعودي في التوظيف ولكن!
المغرب يتصدر إنتاج السيارات في شمال أفريقيا
65% من الألمان يؤيدون حظر تصدير أسلحة لإسرائيل
طرح مزاد اللوحات الإلكتروني اليوم عبر أبشر
الرسوم الجمركية الأمريكية تدفع صادرات اليابان لأكبر تراجع في 4 سنوات
سبب رفع الرسوم الجمركية على هواتف أيفون في مصر
وظائف شاغرة في مجموعة عيادات ديافيرم
أعلن وزير الخارجية السوري وليد المعلم في اتصال هاتفي الأحد مع الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون أن السلطات السورية ستسمح بدخول الصليب الأحمر إلى مدينة القصير “فور انتهاء العمليات العسكرية” فيها، بحسب ما نقلت عنه وكالة الأنباء السورية الرسمية “سانا”.
وقالت الوكالة إن المعلم “تلقى اتصالاً هاتفياً من الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون بعد ظهر اليوم جرى الحديث فيه حول الوضع في مدينة القصير”.
وأضاف أن الوزير السوري أكد أن “ما يقوم به الجيش العربي السوري هو لتخليص المواطنين من إرهاب المجموعات المسلحة وعودة الأمن والاستقرار إلى مدينة القصير وريفها”.
وعبر المعلم “عن استغرابه من تعالي الأصوات بشأن الوضع في القصير، في حين لم نسمع هذا القلق عندما استولى الإرهابيون على المدينة وريفها وارتكبوا أبشع الجرائم بحق المواطنين منذ أكثر من 18 شهراً”.
كما أكد أن “السلطات السورية المختصة سوف تسمح للصليب الأحمر بالتعاون مع الهلال الأحمر السوري بالدخول إلى المنطقة فور انتهاء العمليات العسكرية فيها”.
وكان بان كي مون قد دعا السبت المتقاتلين في القصير إلى تحييد المدنيين وإفساح المجال أمامهم لمغادرة المدينة.
ووجهت المفوضة العليا لحقوق الإنسان نافي بيلاي ومديرة العمليات الإنسانية في الأمم المتحدة فاليري آموس نداء مشتركاً لتجنيب السكان المدنيين ويلات الحرب في القصير ووقف المعارك لإجلاء الجرحى، مشيرتين إلى أن “هناك نحو 1500 جريح قد يكونون بحاجة إلى عناية طبية عاجلة” في المدينة.
ونفذ الجيش السوري الأحد سلسلة غارات على مدينة القصير التي يحكم الطوق عليها مدعوماً من حزب الله اللبناني. واستهدفت الغارات خصوصاً الأحياء الشمالية في المدينة وبعض البساتين وقسماً من قرية الضبعة شمال المدينة التي لا تزال بين أيدي المعارضة المسلحة.