ابتداءً من الخميس.. فتح باب القبول للالتحاق بدورة بكالوريوس العلوم الأمنية بكلية الملك فهد
طيران ناس يحتفل بتدشين أولى رحلاته بين جدة والعلمين المصرية والرياض وريزا التركية
بوزن 1415 كيلو.. الكعبة المشرفة تتزين بكسوتها الجديدة لعام 1447 هـ
مجتمع وصل يستعرض قصص ما بعد الحج في لقاء مهني يجمع خبراء الإعلام والاتصال
القبض على 6 مخالفين لتهريبهم 90 كيلو قات في عسير
مؤشر سوق الأسهم السعودية يغلق مرتفعًا عند مستوى 10964 نقطة
التخصصات الصحية تعلن نتائج القبول لبرامج البورد السعودي 2025
مجْمع الملك سلمان يحتفل بتخريج أول دفعة من الدبلوم العالي للتصحيح اللغوي
ترامب ليس راضيًا عن إسرائيل وإيران
رئاسة الشؤون الدينية تطلق الدورة الصيفية لحفظ ومراجعة القرآن
اعتاد الأقارب والجيران في شهر رمضان على الاجتماع يومياً لتناول وجبة الإفطار الرمضاني من خلال عمل دورية تجمعهم كل يوم في منزل أحدهم؛ وهذه العادة تتم بشكلٍ دوري ويلتزم بها الأقارب والجيران في القرى والمدن الصغيرة التي يكون التواصل فيها سهلاً بعكس المدن الكبيرة التي يتعذّر فيها التواصل بشكل أو بآخر نظراً لترامي أطرافها وازدحام طرقاتها وشوارعها الرئيسية أثناء الذروة الأمر الذي معه يُفضل الصائمون الإفطار في منازلهم مع أسرهم.
ويقول مصنت الصلاح: “إن العادة جرت منذ وقت طويل على الاجتماع بالجيران لتناول الإفطار الرمضاني بشكل دوري”.
وأضاف أنه يرتبط بعشق قديم بـ«دورية الإفطار» التي يرى أنها باب من أبواب التواصل الاجتماعي فيما بينهم.
ويؤكّد صالح بن زبنه أن اجتماع الأهل والأصدقاء والجيران على موائد الإفطار الرمضانية تزيد من التلاحم والتواصل فيما بينهم.
وأشار إلى أن في ذلك أجراً ومثوبة يغتنمونها في إفطار الصائمين.
من جهته قال سعد الزبني إن الالتزام في الانضمام لـ«دورية الإفطار» عادة قديمة توارثت عبر الأجيال مضيفاً أنهم يعدّون مائدة الإفطار من الأصناف الرئيسية التي يحتاجها الصائمون تجنّباً للإسراف والتبذير إضافة إلى الأطباق التي تُتفنن الأسر في إعدادها وتقديمها طبقاً لرؤيتها.
كما ذهب آخرون لتغيير نمط تواصلهم في رمضان من خلال الاجتماع عقب صلاة التراويح عند أحدهم وتناول وجبة العشاء وتبادل الأحاديث حتى وقتٍ متأخر من الليل وإلغاء دورية الإفطار التي يرون أنها لا تتناسب وظروفهم الحالية.
ويرى مختصّون أن الإسراف في تقديم الموائد الرمضانية التي تَعد للإفطار الجماعي يُعرض الأسر للخسائر ويُعد استنزافاً للجيوب بينما يرى آخرون أن ذلك باب من أبوات التواصل والتلاحم فيما بين الأقارب والجيران آخذين في الاعتبار الاقتصار على الأطباق الرئيسية وعدم الإسراف والتبذير.
ناريز
ماتعجبني أبدا هالعاده في رمضان
سلطان المدينه
العاده هاذي حلوه خصوصآ تجمع الأقارب ورمضان يجمعنا
سوسو
ايوه الإسراف في الأكل عاده غير جميله حتى وقت العزايم ياخي تعبت وانا اقول بس يلا على الله ……