الحر يزيد من انتشار غاز سام داخل السيارات أرامكو السعودية ترفع مستهدفات إنتاج الغاز بحلول 2030 صور الأقمار الصناعية تكشف معبر رفح قبل وبعد التوغل الإسرائيلي تركي آل الشيخ يعلن عن مزاد خيري احتفاءً بنزال حلبة النار وزير المالية: السعودية مستمرة في الإنفاق الإستراتيجي على مشاريع رؤية 2030 توقعات مشرقة: نمو اقتصادي متزايد في السعودية ودور البنوك الحاسم في رؤية 2030 أبل تكشف عن جهاز آيباد برو الجديد مع لوحة مفاتيح وقلم أبل بنسل برو وزير الاقتصاد ينضم لإدارة شركة أرامكو السعودية أرامكو السعودية تتوقع ارتفاع التوزيعات إلى 466 مليار ريال خلال 2024 9 إرشادات لتقليل ومنع نوبات الربو
قال مدير عام الشؤون الصحية بمنطقة نجران صالح بن سعد المؤنس إن ما نشر في بعض الصحف على لسان الناطق الإعلامي بشرطة منطقة نجران النقيب عبدالله عشوي، والذي أوضح فيه غياب الحراسات الأمنية أثناء وقوع الحادثة بمستشفى يدمة، لا يمت إلى الواقع بصلة.
وأضاف المؤنس: “نوضح للجميع أن المعلومة التي ذكرها الناطق بشرطة المنطقة مغلوطة ولا تمت إلى الواقع بصلة، حيث كان حراس الأمن المناوبون موجودين في قسم الطوارئ بالمستشفى وهم من قاموا بالتواصل مع مدير المستشفى الذي اتصل فوراً على محافظ يدمة ومدير شرطة المحافظة بعد وصول أول حالتين مباشرة؛ أي قبل وقوع الحادثة بنصف ساعة، مبيناً أنه تم تكرار الاتصال على المحافظ وأفاد بأنه تم توجيه الدوريات الأمنية ودوريات الإمارة.
وبين المؤنس أن الشؤون الصحية جهة علاجية فقط، ومنع حمل السلاح ليس من مسؤوليتها.
وكانت “المواطن” نشرت تفاصيل حادثة الطعن التي امتدت إلى مستشفى يدمة، حيث أشارت مصادر إلى أن القصة بدأت بعد تصادم شخصين من محافظة يدمة وتحولت الحادثة بعد ذلك إلى مضاربة، حيث تعرض الأول للطعن في كتفه والثاني أصيب بطعنة في ذراعه، وتطور الوضع عند حضور أقارب طرفي الحادثة ووصل الأمر إلى ساحات المستشفى بالطعن وإطلاق الرصاص.
سالم اليامي
شرطة نجران تصرح والصحة تنفي !
ياجماعة الخير حنا نبي حل
حتى لو تسلم حراسة المستشفى للشرطة
اهم شيء يكون فيه حل لردع مثل هذي التصرفات
واقعي
الله لايبلانا
وش ذا العالم فاهمين المرجله غلط
من جد شر البليه مايضحك حادث تصادم عادي ويوصل للطعن واطلاق النار
ابو ياسر
الله لا يبلانا هذا من الجهل وضعف الايمان ولا بد من عقوبة صارمة حتى يكون عبرة لغيره
فهد عبد الله
اي مرجله وكلام فاضي يوذون انفسهم ويوذون المسلمين معهم لاسباب تافهه،
ربنا لاتواخذنا بمافعل السفهاء منا