ضبط مواطن نقل حطبًا محليًا في الرياض
القبض على 8 مخالفين لتهريبهم 160 كيلو قات في جازان
السادسة مساء.. تعديل وقت إعلان نتائج القبول في الجامعات والكليات اليوم
رياح نشطة على منطقة تبوك حتى السابعة مساء
انفجار يعلّق العمل في حقل نفطي بكردستان العراق
الصين تكبدت خسائر بلغت 7.6 مليارات دولار من الكوارث الطبيعية
استقرار معدل التضخم في السعودية عند 2.3 % خلال يونيو 2025
أميركا تفرض رسومًا 17% على الطماطم المكسيكية
تراجع أسعار النفط اليوم
مؤثرة مغربية عانت من التنمر فماتت أثناء عملية لإنقاص الوزن
اعتاد غالب جمهور كرة القدم في السعودية متابعة أنديتهم في هذه الفترة من شهر رمضان المبارك ضمن بطولات ودية مجمعة في دولة الإمارات الشقيقة، التي تعتبر المحطة الأخيرة في مرحلة الاستعداد المهمة قبل بداية المنافسات الكروية السعودية.
وكعادة دولة الإمارات التي تفوقت على مثيلاتها في التنمية والبنية التحتية، تحتوي الإمارات على استادات وملاعب تدريب وصالات رياضية مجهزة تطمئن أي مدرب يخشى على لاعبيه من أرضيات الملاعب تفادياً للإصابة والإجهاد، إضافة إلى ذلك نجحت الفرق الإماراتية المستضيفة في خلق بطولات ناجحة فنياً “باستضافة أندية ذات مستويات متقدمة في المنطقة” ومادياً “بإيجاد رعاة للبطولات تتكفل بالجوائز والإقامة وتكاليف إحضار الأندية من خارج الإمارات” كما لا ننسى الدور البنّاء الذي تقوم به قناتا أبو ظبي الرياضية ودبي الرياضية بتغطية البطولات ونقلها بأفضل جودة ممكنة، وهو ما ساهم بانتشار البطولات ومتابعتها من قِبل جماهير الكرة السعودية.
تلك البطولات وإن قلت فائدتها الفنية عن المأمول، إلا أنها تظل بروفة أخيرة لمسيري الأندية السعودية ومديريها الفنيين في وضع تصور أولي قبل ركلة البداية لموسم طويل وشاق.