شاشات ذكية لخدمة المعتمرين بداية من دخول المسجد الحرام وحتى التحلل
تل المركوز.. معلم جغرافي وتاريخي بارز في صحراء الشمالية
إخماد حريق في خزاني وقود بمصنع بالرياض
السعودية تعزي لبنان في وفاة وإصابة عدد من أفراد الجيش أثناء أداء مهامهم
سلمان للإغاثة يوزّع 698 بطانية للنازحين في درعا
السياحة توضح سياسة تسجيل الدخول في مرافق الضيافة: الساعات المفقودة تقع على مسؤولية النزيل
أظرف النيكوتين تهدد بجلطات القلب
فهد بن سلطان يدشّن ويضع حجر أساس 48 مشروعًا تنمويًا بأكثر من 4.4 مليارات ريال غدًا
أمطار وصواعق على العاصمة المقدسة حتى التاسعة مساء
مليون مهاجر غادروا أميركا طوعًا منذ تنصيب ترامب
“لو لم يكن الجابر أسطورة الكرة السعودية لما هاجمه إعلاميو الأندية الأخرى بضراوة”، بهذه العبارة أكد عددٌ من مشجعي نادي الهلال أفضلية لاعبهم السابق ومدربهم الحالي سامي الجابر على سائر اللاعبين التي أنجبتهم الكرة السعودية، خصوصاً وأنهم اعتادوا الدخول في نقاشات حادة مع عدد من أنصار الأندية الأخرى حول اللعب الذي يستحق بأن يلقب بـ”أسطورة الكرة السعودية”، متعززين موقفهم بإنجازات الجابر سواء على مستوى ممارسة كرة القدم كلاعب، أو إداري، أو مساعد فني، أو مدير للفريق الأول في النادي الأزرق.
وبرهنت الجماهير الهلالية على أسبقية نجمها ومدربها الجابر بالهجمة الشرسة التي تعرض لها بعد أول إخفاق للفريق الهلالي أمام الرائد ضمن الجولة السادسة والتي فقد على إثرها صدارة الدوري، ليتيح المجال للغريم التقليدي النصر في التربع على سلم الترتيب، بالإضافة إلى أن سامي خطف الأضواء عن سائر المدربين المتواجدين في الدوري السعودي، ليصبح محط انتباه واهتمام كافة وسائل الإعلام المهتمة بالمنافسات الكروية السعودية.
ويبدو أن الحديث عن الجابر لن يشهد نقطة على السطر، بل سيستمر في الجولات المقبلة ليواصل المدرب السعودي تسيده في أحاديث المجالس وعناوين الصحف، وذلك جعل العديد من المتابعين الرياضيين يطرحون تساؤلا منطقياً: لو كان سامي مدرباً أجنبياً هل سينال ذات الهجوم والنقد الذي يناله حالياً من الإعلاميين المناوئين للنادي الأزرق؟.
الحبردي
مشروع مدرب وليس مدرب لو لم يستعجل عليه لصبح مدرب قادم بقوه لكن الاستعجال وكثر الإطراء له سامى لم ينضج كمدرب سنه أولى تدريب أعطوه فرصه فقط ولو يترك اعلام الهلال الهلال وسامى لكان بألف خير