أمانة المدينة المنورة تُصدر أكثر من 6000 رخصة وتصريح عبر بلدي خلال شهر
قرار منع “النقطة” بالأعراس يثير الغضب في موريتانيا
رصد مجرة الشبح من نفود المعيزيلة جنوب رفحاء
وزارة الداخلية في مؤتمر ومعرض الحج 2025.. جهود ومبادرات أمنية وإنسانية لخدمة ضيوف الرحمن
مذكرة تفاهم لتأسيس محفظة تنموية بـ300 مليون ريال لخدمة ضيوف الرحمن
بدء إيداع حساب المواطن الدفعة 96
فتح باب التأهيل لمتعهدي الإعاشة في المشاعر المقدسة استعدادًا لموسم حج 1447
تأثير الإغلاق على الاقتصاد الأمريكي يزداد سوءًا
ابتكار عدسة نانوية قادرة على تغيير مستقبل الطب الحديث
الدوري الإنجليزي.. مانشستر سيتي يتغلب على ليفربول بثلاثية نظيفة
قال القيادي في المعارضة السورية الرئيس السابق للمجلس الوطني المعارض -برهان غليون- إن الرئيس السوري -بشار الأسد- بات يعتمد على مجموعة من الطيارين القادمين من كوريا الشمالية لقيادة مروحياته.
وأضاف غليون أنّ سوريا “تتعرض لمؤامرة” من الدول التي ساهمت في وصول نظام حزب البعث إلى السلطة قبل عقود.
وأوضح غليون، في سلسلة تعليقات عبر صفحته الرسمية بموقع “فيسبوك”: “بعد أن فقد الثقة بطياريه يستقدم الأسد طيارين كوريين لقيادة الحوامات الهجومية”.
وتابع: “لا يكفّ الكثيرُ من الصحفيين والرأي العام العربي عن الحديث عن المؤامرة التي تتعرض لها سوريا بعد بلاد عربية أخرى.. المؤامرة الفعلية على سوريا والشعب السوري هي نظام الأسد نفسه، مؤامرة على الشعب والدولة والعالم العربي”.
واعتبر غليون أن هدف المؤامرة هي معاقبة السوريين على “مواقفهم الطليعية ضد التسلط الاستعماري، ولحرمانهم من حقوقهم وتسليط عصابة شاذة عليهم، أما الهدف الخاص بالعالم العربي فهو تقسيم صفه ومنعه من أي تقدم أو تفاهم يضر بإسرائيل”.
وأضاف: “ما يقوم به اليوم من تقتيل وتدمير وتشريد يبرز هذه المؤامرة ويكشف حقيقتها وما تظهره الدول الكبرى من تهاون أمام تدمير سوريا وتشريد أبنائها يفضح تواطؤَها… ليس النظام هو الذي يتآمر على الشعب، من وضع النظام ومكنه من السيطرة على سوريا هو المتآمر، ولا يزال ولا يعيش النظام إلا على هذا التآمر”.
واختتم تعليقه قائلاً: “كل ما حصل ويحصل الآن قنبلة موقوته وانفجرت في بلدنا، وفرح العالم بأكمله في الداخل والخارج، وأولهم تجار الحروب والأزمات، وفرصة لإسرائيل، حتى يغض العالم البصر عنها.. ولكن بيت القصيد أن تصبح سوريا مسرحاً عالمياً لحرب بالوكالة وبفضل الزمرة الديكتاتورية المجرمة”.