بيع صقرين بـ 180 ألف ريال في الليلة الأولى لمنصة المزاد الدولي لمزارع إنتاج الصقور 2025
وظائف شاغرة بـ مركز أرامكو الطبي
وظائف شاغرة في مجموعة الفطيم
وظائف شاغرة لدى متاجر الرقيب
وظائف شاغرة بفروع شركة الخزف
وظائف شاغرة في العليان القابضة
وظائف شاغرة لدى شركة الفنار
مشهد بديع.. ضباب الباحة يلف سفوح الجبال ويجذب الزوار
أكثر من 60 مليون زائر للحرمين الشريفين خلال شهر محرم 1447
سلمان للإغاثة يوزّع 345 كرتون تمر للنازحين من السويداء إلى درعا
تتجه أنظار المسلمين يوم غدٍ الاثنين إلى رحاب بيت الله الحرام، حيث ستبدأ مراسم تغيير كسوة الكعبة المشرفة عقب صلاة الفجر، على يد 86 شخصًا من العمالة والفنيين والصناع ، جريًا على عادة الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي في مثل هذا اليوم من كل عام ، حيث سيتم استبدال كسوة الكعبة بكسوة جديدة، وذلك بحضور عدد من منسوبي رئاسة المسجد الحرام والمسجد النبوي الشريف، ومن مصنع كسوة الكعبة المشرفة.
ويعود هذا التقليد، إلى عصر ما قبل الإسلام، حيث عدّت كسوة الكعبة المشرفة من أهم مظاهر الاهتمام والتشريف والتبجيل لبيت الله الحرام، إلا أن المؤرخين تباينت رواياتهم التاريخية حول أول من كسا الكعبة المشرفة منذ أن بناها سيدنا إبراهيم وابنه إسماعيل عليهما السلام، فمنهم من قال إنه إسماعيل عليه السلام، وآخرون قالوا : عدنان بن آدم، وقيل: تبع أسعد أبو كرب ملك حمير، وهو المرجح لدى العديد من المؤرخين على اختلاف بينهم في الفترة التي كسيت فيها الكعبة.
ويعد “تبّع” أول من كسا الكعبة المشرفة كاملة في الجاهلية بعد أن زار مكة ودخلها دخول الطائعين سنة 220 قبل الهجرة، وهو كذلك أول من صنع للكعبة باباً ومفتاحاً، وبعدها بدأت قريش في عهد قصي بن كلاب تنظيماً جديداً للكسوة يقضي بمشاركة القبائل والأثرياء في الكسوة كل حسب إمكاناته، وظلت قريش حريصة على ذلك سنوياً ، حتى أنها تقاسمت كسوة الكعبة عام بعد عام مع أبي ربيعة بن المغيرة إلى أن توفي.
المحترف99
22مليون ريال فقراء المسلمين اليسوا اولى بها