شراكة بين فيلا الحجر وفيلهارموني باريس لتطوير ممارسة الموسيقى في السعودية
تسلا تطلق خدمتها للأجرة ذاتية القيادة في تكساس
الصحة تحقق أعلى درجة تميز مؤسسي في جائزة الملك عبدالعزيز للجودة
اكتشاف فئة دم فريدة من نوعها في العالم
الديوان الملكي: وفاة الأمير فيصل بن خالد بن سعود
عوالق ترابية على منطقة نجران حتى المساء
ضبط 4479 دراجة آلية مخالفة في مختلف مناطق المملكة
ارتفاع أسعار الذهب اليوم
توقعات الطقس اليوم: أمطار رعدية وغبار على 6 مناطق
ضبط مواطن رعى 20 رأسًا من الأغنام في محمية الإمام تركي
تتجه أنظار المسلمين يوم غدٍ الاثنين إلى رحاب بيت الله الحرام، حيث ستبدأ مراسم تغيير كسوة الكعبة المشرفة عقب صلاة الفجر، على يد 86 شخصًا من العمالة والفنيين والصناع ، جريًا على عادة الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي في مثل هذا اليوم من كل عام ، حيث سيتم استبدال كسوة الكعبة بكسوة جديدة، وذلك بحضور عدد من منسوبي رئاسة المسجد الحرام والمسجد النبوي الشريف، ومن مصنع كسوة الكعبة المشرفة.
ويعود هذا التقليد، إلى عصر ما قبل الإسلام، حيث عدّت كسوة الكعبة المشرفة من أهم مظاهر الاهتمام والتشريف والتبجيل لبيت الله الحرام، إلا أن المؤرخين تباينت رواياتهم التاريخية حول أول من كسا الكعبة المشرفة منذ أن بناها سيدنا إبراهيم وابنه إسماعيل عليهما السلام، فمنهم من قال إنه إسماعيل عليه السلام، وآخرون قالوا : عدنان بن آدم، وقيل: تبع أسعد أبو كرب ملك حمير، وهو المرجح لدى العديد من المؤرخين على اختلاف بينهم في الفترة التي كسيت فيها الكعبة.
ويعد “تبّع” أول من كسا الكعبة المشرفة كاملة في الجاهلية بعد أن زار مكة ودخلها دخول الطائعين سنة 220 قبل الهجرة، وهو كذلك أول من صنع للكعبة باباً ومفتاحاً، وبعدها بدأت قريش في عهد قصي بن كلاب تنظيماً جديداً للكسوة يقضي بمشاركة القبائل والأثرياء في الكسوة كل حسب إمكاناته، وظلت قريش حريصة على ذلك سنوياً ، حتى أنها تقاسمت كسوة الكعبة عام بعد عام مع أبي ربيعة بن المغيرة إلى أن توفي.
المحترف99
22مليون ريال فقراء المسلمين اليسوا اولى بها